الصحف البريطانية:داعش تناقش اقتراحات كيفية إعدام الطيار الأردنى..رضيع أمريكى يقتل أمه خطأً بإطلاقه الرصاص عليها..السفير الفلسطينى:تصويت أسترالياضد قرار إنهاء الاحتلال يؤثر بالسلب على علاقاتها بالعرب

الأربعاء، 31 ديسمبر 2014 02:42 م
الصحف البريطانية:داعش تناقش اقتراحات كيفية إعدام الطيار الأردنى..رضيع أمريكى يقتل أمه خطأً بإطلاقه الرصاص عليها..السفير الفلسطينى:تصويت أسترالياضد قرار إنهاء الاحتلال يؤثر بالسلب على علاقاتها بالعرب الطيار الأردنى التى قبضت عليه داعش
كتب أنس حبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


داعش تستخدم تويتر للسؤال عن اقتراحات حول كيفية إعدام الطيار الأردنى

iotiti9tktktkktkt

بدأت مليشيات التنظيم المسلح داعش فى استخدام هاشتاج بموقع تويتر باسم "اقترح وسيلة لقتل الطيار الأردنى الخنزير" مع نشر صور لعمليات قتل وحشية، فى محاولة للبحث عن اقتراحات حول كيفية قتل الطيار الأردنى "معاذ الكساسبة" الذى وقع فى قبضة التنظيم بعد سقوط طائرته الأسبوع الماضى حسب ما نشر موقع الإندبندنت.

وكانت المجلة الشهرية التابعة للتنظيم "دابق" قد أجرت حوار مع الطيار "معاذ الكساسبة" خاتمة اياه بسؤاله "هل تعلم ماذا ستفعل بك داعش"، ليجيب الكساسبة "اعلم.. سيقومون بقتلى"، وقد انتشر الهاشتاج المصحوب بصور لعمليات ذبح وإعدام بالرصاص عبر آلاف الحسابات فى موقع التواصل الاجتماعى.

ونشر حساب لسيدة تزعم أن نجلها مقاتل ضمن صفوف داعش قتل بواسطة عمليات القصف الجوى تغريدة تدعو إلى قتل الكساسبة، أما عن طريق رميه بالرصاص أو طعنه بالسكين، واصفة طريقتى القتل بالرحيمة، وانتشرت تغريدات أخرى تدعو إلى ذبح الكساسبة.

وانتشر هاشتاج آخر باسم "كلنا نريد ذبح معاذ" مصحوباً بصورة للطيار الأسير مع مجموعة من مقاتلى التنظيم المسلح "داعش" بعد سقوط طائرته بمدينة الرق السورية، ومن ضمنهم المجاهد "جون" الذى يعتقد قيامه بعمليات إعدام الأسرى البريطانيين والأمريكيين لدى داعش.

فى الجهة الأخرى انتشرت تغريدات تمدح الطيار معاذ الكساسبة وتدعم أسرته، من ضمنها تغريدات لحسابات أصحابها من العائلة الملكية البريطانية وساسة آخرين.



رضيع أمريكى يقتل أمه بالخطأ بعد إطلاق الرصاص عليها

iotiti9tktktkktkt

قام طفل بالغ من العمر عامين بقتل والدته بالخطأ بعد سحبه مسدسا من حقيبتها، وإطلاق النار عليها فى متجر وول مارت فى ولاية أيداهو الأمريكية، حسب ما نشر موقع الصحيفة البريطانية التليجراف.

وكانت الأم "فيرونيكا روتليدج" (29 عاماً) تتسوق داخل المتجر عندما قام طفلها بحسب مسدسا تمتلكه من داخل حقيبتها لتنطلق رصاصة منه فجأة وتودى بحياة الأم حسب تصريحات الشرطة.

وقالت المتحدثة باسم متجر وول مارت حيث وقع الحادث إن إدارة المتجر سوف تقدم أقصى مساعدتها للشرطة التى تحقق فى ملابسات الحادث، معلنة إغلاق المتجر حتى إشعار أخر إلى حين انتهاء التحقيقات فى الحادث المفجع.

وتعتبر هذا الحادثة ليست الأولى من نوعها، فقد قام طفل يبلغ من العمر 3 سنوات بإطلاق النار على نفسه مما أحدث تشوهاً بوجهه فى نوفمبر الماضى بولاية واشنطن، وقام طفل آخر بقتل شقيقته الأكبر بالخطأ بعد لعبه بمسدس لتخرج منه رصاصة طائشة أصابت شقيقته فى مقتل بولاية فيلادلفيا فى شهر إبريل الماضى.



السفير الفلسطينى: تصويت أستراليا ضد قرار إنهاء الاحتلال يؤثر بالسلب على علاقاتها بالعرب

iotiti9tktktkktkt


نقلت صحيفة الجارديان البريطانية عن السفير الفلسطينى لدى أستراليا عزت عبد الهادى قوله إن تصويت أستراليا أمس الثلاثاء، ضد قرار إنهاء الاحتلال الإسرائيلى للأراضى الفلسطينية سيؤثر بالسلب على علاقاتها بالدول العربية.

وكانت أستراليا قد صوتت ضد القرار مع والولايات المتحدة الأمريكية بجلسة مجلس الأمن بالأمم المتحدة، فى حين امتنعت 5 دول من ضمنهم بريطانيا عن التصويت ووافقت 8 دول على القرار الذى يتطلب تمريره موافقة 9 أعضاء داخل مجلس الأمن المكون من 15 عضوا.

وأعرب عبد الهادى صدمته من قرار التصويت الأسترالى الرافض للقرار، مبديا عن دهشته على التصويت الذى وصفه بمخيب للآمال، ومتوقعا تدهور العلاقات الأسترالية العربية خلال الفترة القادمة بسببه.

وقال عبد الهادى إن أستراليا شهدت تغيرا فى موقفها من الإشكالية الإسرائيلية الفلسطينية مؤخرا، متخذا قرار النائب العام الأسترالى فى يونيو الماضى بعدم وصف القدس الشرقية بالـ"محتلة" كمثال على هذا التغير الطارئ.

وأضاف عبد الهادى بأنه يتمنى لقاء قريب مع وزيرة الخارجية الأسترالية لمناقشة موقف بلدها من قرار الأمم المتحدة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلى، مؤكدا استمرار الجهود الفلسطينية للحصول على الدعم الدولى بشأن قضيتهم.

وقال عبد الهادى إنه حتى فى حالة الحصول على موافقة 9 دول من مجلس الأمن لتمرير القرار، ستقوم الولايات المتحدة باستخدام الـ"فيتو" كعضوة دائمة فى مجلس الأمن مع كل من روسيا والصين وفرنسا وبريطانيا.

ونص القرار على انسحاب إسرائيل من الأراضى الفلسطينية والعودة إلى حدود ما قبل 67، وتنفيذ عملية الانسحاب خلال عام ينتهى 2017، لفرض السلام وخلق دولتين متجاورتين فى المنطقة.

وقال سفير أستراليا لدى الأمم المتحدة "جارى كوينلن" أن تصويت أستراليا ضد القرار جاء بسبب حمله وجهة نظرة أحادية فى صراع بين جهتين، مشددا على ضرورة التفاوض مع إسرائيل قبل الخروج بمشروع قرار يوافق عليه مجلس الأمن.

وكانت كل من روسيا والصين قد وافقتا على مشروع القرار الذى وصفاه بالعادل والمحقق للسلام فى المنطقة المضطربة.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة