ذئاب بشرية تغتال براءة الأطفال وتفض بكارتهن.. نرصد 4 انتهاكات جنسية لأطفال فى أسبوعين بالقاهرة.. عاطل يغتصب طفلة بمصر القديمة.. خال يعاشر ابنة شقيقته بالسلام.. وآخرون يستدرجون أطفالاً بالبساتين وبولاق

ذئاب بشرية تحولت إلى حيوانات لا ترى ولا تسمع إلا صوت شهواتها، وراحت تجوب الشوارع بحثًا عن ضحاياها من الأطفال دون سن العاشرة لاغتيال براءتهن فى أماكن مهجورة أو استدراجهن إلى شقق لمعاشرتهن معاشرة الأزواج ونهش لحومهن للقضاء على أغلى ما تملكه الطفلة من الشرف بسبب الشهوات الحيوانية والشيطان الأعمى الذى يقتادهم لقتل الطفلة معنويًا فى بداية عمرها بعد معاشرتهن معاشرة كاملة حتى فض بكارتهن وهتك عرضهن بالكامل، ما ينذر بكوارث حقيقة فى المناطق العشوائية لتدق أجراس الخطر الحقيقى الذى يخفى وراءه تفشى ظاهرة مريبة تقضى على أجيال كاملة لسنوات قادمة، كارثة أخلاقية جديدة وفضيحة مجتمعية تهدد حياة الأطفال وتنذر المجتمع المصرى بكوارث متلاحقة.


ماتت قبل أن تولد.. حال كل طفلة صغيرة من الضحايا الأربعة اللائى استقبلن الحياة من أقسى أبوابها بعد أن قضى الحيوان الشهوانى على كل أحلامها ونهش براءتها بأنيابه فى سن مبكرة جدًا، لتتحول إلى سيدة "مدام" قبل أن تعيش طفولتها أساسًا، لتعيش الطفلة حبلى بكابوس وشبح يطاردها مدى الحياة فى شرفها أغلى ما تملك، لتقضى باقى عمرها دونه، ولن تنسى أى طفلة منهن أبدًا فى حياتها مشهد اغتصابها الذى سيظل عالقًا بذهنها مهما عاشت على قيد الحياة، المشهد القاسى العنيف، يبدأ بحيوان آدمى يمسك بيديها ثم يقوم بإلقاها على ظهرها ويتحسس جسدها بلهفة ويجردها من كل ملابسها ويبدأ بنهش لحمها دون رأفة أو رحمة، والمتهم يكتم أنفاسها أثناء معاشرتها ليسيطر عليها إحساس القهر والذل والموت لاغتيال طفولتها البريئة وهى تموت فى كل ثانية وتتمنى أن تبتلعها الأرض والذئب البشرى يتلذذ تمامًا بما يفعله.


ويرصد "اليوم السابع" 4 وقائع مهمة فى آخر أسبوعين حدثت بالقاهرة وكانت البطلة الأولى طفلة مجهولة النسب بمنطقة القلالية بمصر القديمة، كانت فى طريقها إلى منزل خالتها فاقتادها الذئب إلى المكان المهجور وظل يعتدى عليها حوالى ساعة أو ما يزيد إلا أن الخفير أنقذها عندما سمع صراخها بالصدفة وحاول ضبط المتهم، إلا أنه دفعه بشدة وحاول الهروب غير أن الأهالى تجمعوا على أصوات الاستغاثة للطفلة ولمشاجرتهما معًا وتمكنوا من الإمساك به قبل الهروب واعتدوا عليه بالضرب وتم تسليمه إلى القسم.


الأغرب أن "عصام.أ" 18 سنة عاطل اعترف تفصليًا فى أوراق القضية رقم 11012 لسنة 2014، وقال إنه استغل تسول الطفلة وأنها مجهولة النسب ووعدها بأن يصطحبها لتعيش مع أخته بمنزلها وتساعدها فى البيع، وقال إنه لا يعلم كيف فعل ذلك إلا أنه أكد معاشرتها معاشرة كاملة وتسببه فى هتك عرضها وفض بكارتها وقتل طفولتها البريئة.


والواقعة الثانية أشد مرارة، حيث عاشر خال طفلة ابنة شقيقته معاشرة كاملة لعدة مرات مستغلاً أنها تعيش معه بنفس المنزل بعد انفصال شقيقته عن زواجها وتزوجها من آخر إلا أن والدها انتقم لها وقتله دفاعًا عن شرفه، والواقعة المؤسفة كانت بمنطقة النهضة بمدينة السلام، حيث اعتاد طفل عمره 13 سنة على معاشرة ابنة شقيقته طفلة 8 سنوات معاشرة الأزواج كل يوم حتى فقدت الطفلة عذريتها بالكامل، واستغل الخال أن الطفلة تعيش معه بنفس المنزل حتى أفقدها كل ما تملك فى سن مبكرة.


واكتشف والد الفتاة بالصدفة البحتة تحول طفلته إلى سيدة فى بداية عمرها، حيث لاحظ أن الطفلة تتلمس أجزاء حساسة من جسدها بصفة دائمة يوميًا فارتاب فى أمرها، واصطحبها إلى طبيب ليؤكد له الخبر الأسوأ فى حياته، بأن ابنته أصبحت سيدة، فلم يصدق نفسه، وذهب إلى طبيب آخر، لكن الثانى أكد نفس الأمر وكلامه لا يختلف كثيرًا عن سابقه.


وعندما سأل الأب الطفل خال ابنته لم ينكر الطفل ما حدث، وأكد أنه فعل ذلك بعدما كان يشاهد شقيقته الكبرى وخطيبها يوميًا يدخلان غرفة ويقومان بالتجرد من ملابسهما وممارسة الفحشاء، حيث كان يقوم الطفل وابنة شقيقته بتقليد نفس الحركات.


فيما اصطحب الأب الطفل إلى ترعة الإسماعيلية بمسطرد بمحافظة القليوبية، وقام بخنقه حتى الموت وألقى جثته بالترعة، واختفى تمامًا، حتى سقط فى باب الشعرية.



وقالت الطفلة فى تحقيقات النيابة إنها كانت تعيش وتلعب دائمًا برفقة خالها: "أنا كنت باشوف خالتى وخطيبها وكنت باعمل أنا وخالى زى ما يعملوا بالضبط".


وفى البساتين قام طالب باغتصاب طفلة جارته، حيث اكتشفت الواقعة والدة الطفلة، وأكدت فى بلاغها أن جارها "طالب" يقوم باستدراج ابنتها وتناوب الاعتداء عليها أثناء غيابها عن شقتها، وروت المجنى عليها "آية" 8 سنوات، تفاصيل الواقعة عندما قام باقتيادها بالإكراه إلى شقته وقام بالاعتداء عليها.


ونفس الحال بمنطقة بولاق أبو العلا، حيث استغل عاطل غياب الأم واستدرج طفلة جارته إلى شقته ببولاق أبو العلا وقام بهتك عرضها، وكشفت التحقيقات عن أن المتهم استدرج جارته فتاة عمرها 9 سنوات إلى شقته واعتدى عليها جنسيًا، وهتك عرضها، وهددها بإيذائها وطلب منها ألا تخبر أهلها بما حدث، إلا أن والدتها اكتشفت المأساة، وأبلغت عن الواقعة.


أخبار متعلقة:
ننشر تقرير"القومى للطفولة"حول اغتصاب الأطفال فى أغسطس.. 7 ذئاب بشرية ينهشون طفلة.. وطفل يجبر زملاءه على ممارسة الشذوذ بالتحرير.. وقاصرات بدار أيتام يقمن بأعمال مخلة.. وعامل يغتصب الأطفال داخل مسجد