الصحف الأمريكية: رئيس الأركان الأمريكى يفتح الباب أمام إرسال قوات برية للعراق.. "جلعاد" تعقد صفقات مع شركات هندية لإنتاج "سوفالدى" بأسعار أرخص.. كندا تشهد أول متحف للفن الإسلامى فى أمريكا الشمالية

الأربعاء، 17 سبتمبر 2014 01:25 م
الصحف الأمريكية: رئيس الأركان الأمريكى يفتح الباب أمام إرسال قوات برية للعراق.. "جلعاد" تعقد صفقات مع شركات هندية لإنتاج "سوفالدى" بأسعار أرخص.. كندا تشهد أول متحف للفن الإسلامى فى أمريكا الشمالية فن اسلامى - أرشيفية
إعداد إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نيويورك تايمز: رئيس الأركان الأمريكى يفتح الباب أمام إرسال قوات برية للعراق


فى تطور مفاجئ فى الخطط الأمريكية، أوصى الجنرال مارتن ديمبسى، رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة، بنشر قوات أمريكية استعدادا للقيام بعمليات برية ضد المتطرفين الإسلاميين فى العراق، أذا أثبتت الغارات الجوية على داعش عدم كفاءة.

وتقول صحيفة نيويورك تايمز، إن ديمبسى فتح الباب لدور قتالى أكثر خطورة وتوسعا مما أعلن عنه الرئيس باراك أوباما. وقال الجنرال الأمريكى، أمام لجنة القوات المسلحة فى مجلس الشيوخ، الثلاثاء، أنه على الرغم من أن التحالف الدولى سيهزم داعش فإنه لن يمنع هذا الحاجة إلى إرسال قوات أمريكية لمحاربة المتشددين على الأرض، وهو الأمر الذى يستبعده أوباما.

وقال ديمبسى: "وجهة نظرى فيما يتعلق بهذه النقطة هو أن هذا التحالف هو الطريقة المناسبة للمضى قدما. وأعتقد أن الأيام ستثبت حقيقة ذلك. لكن إذا فشل هذا، وإذا كانت هناك تهديدات للولايات المتحدة، فمن ثم يجب العودة إلى الرئيس وتقديم توصية بضرورة أن تتضمن الخطط استخدام القوات البرية الأمريكية العسكرية".

وترى الصحيفة أن تصريحات الجنرال الأمريكى الرفيع، تطرح تحديات واضحة للرئيس الأمريكى، الذى سيكون عليه إقناع الرأى العام فى الولايات المتحدة، الذى انهكته الحرب، بحملة عسكرية موسعة. ويسعى الرئيس أوباما لتبديد مخاوف الكثيرين من حرب جديدة فى العراق، حيث تعهد بعدم إرسال قوات برية مرة أخرى.


وول ستريت جورنال: "جلعاد" تعقد صفقات مع شركات هندية لإنتاج "سوفالدى" بأسعار أرخص


ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، أنه فى محاولة استباقية للانتقادات الموجهة لسعر عقار فيروس الالتهاب الكبدى الوبائى "c" الذى تنتجه شركة جلعاد ساينس، اتجهت الشركة الأمريكية عقد صفقات لترخيص تصنيع الدواء مع سبعة من كبار المصنعين فى الهند مما يمكنهم من بيعه بتكلفة أقل لـ 91 دولة نامية.

الهدف من الصفقة، بحسب صحيفة وول ستريت جورنال، الثلاثاء، هو السماح بوصول أوسع للمصابين الذين يقدر عددهم بنحو 185 مليون شخص، ممن يعيشون فى الدول المنخفضة والمتوسطة الدخل.

وينص الاتفاق على قيام مصنعى العقار بدفع حقوق مالية لجلعاد ليمنحهم حق تصنيع كل من سوفالدى وليدباسفير، الذى يأمل الخبراء طرحه سريعا فى الأسواق، باعتباره مزيجا من جرعة ثابتة معززة للعقار. وتتضمن الدول الـ 91 التى تغطيها الصفقة، مصر وفيتنام والهند والعديد من دول إفريقيا.


الديلى بيست: كندا تشهد أول متحف للفن الإسلامى فى أمريكا الشمالية


ذكرت صحيفة ديلى بيست، أن تورتنو تشهد افتتاح أول متحف للفن الإسلامى فى أمريكا الشمالية، يضم نحو ألف قطعة فنية نادرة، فى محاولة لتقديم صورة أفضل عن الإسلام بينما يتصاعد التوتر مع الغرب بسبب ممارسات الجماعات الإسلامية المتطرفة فى الشرق الأوسط.

وأوضحت الصحيفة الأمريكية، الثلاثاء، أن رئيس الوزراء الكندى ستيفن هاربى افتتح، الأسبوع الجارى، متحف الفن الإسلامى فى مدينة تورنتو بميزانية 300 مليون دولار تحت إشراف مؤسسة الأغا خان.

وقال الأمير كريم أغا خان، الزعيم الروحى للإسماعيليين، والذى قرر فى أعقاب حصوله على الجنسية الكندية إنشاء متحف يروى قصة 14 قرنا من التاريخ الإسلامى: "نأمل أن يساهم هذا المتحف فى فهم أعمق للمسلمين وأن يتعرف المشهد الثفافى فى أمريكا الشمالية على الجديد".

يضم المتحف مركزا ثقافيا وقطعا فنية نادرة من بينها نصوص تاريخية من القرآن الكريم، تعود إلى القرنين الـ 7 و8، وقطعة رخامية محفورة فى إسبانيا تعود للقرن العاشر، فضلا عن نص إعلان فى الصين يعود إلى القرن الـ 11 مكتوب بالعربية.

وتشير الصحيفة إلى أن عائلة أغا خان تقوم بجمع المقتنيات الفنية قبل سنوات طويلة من سير العائلة القطرية المالكة على نمطها، وقيامها بتخزين القطع الإسلامية وغيرها من الفنون التاريخية النادرة.

وتضيف أن الشيخة مايسة بنت حمد بن خليفة آل ثانى، التى تتصدر حاليا قوائم جامعى الفن فى العالم، كثيرا ما لاحقت بعض من أجمل القطع المعروضة حاليا فى متحف الفن الإسلامى فى تورنتو، والتى تمتد بدء من مجموعة المنمنمات المغولية حتى النوافير المصرية، كما تتضمن لوحا ومنسوجات وكتبا وآلات موسيقية.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة