أزمة الكهرباء تشعل السخرية على "فيس بوك وتويتر".. رواد مواقع التواصل يتداولون كوميكس مجدى عبد الغنى: "أوعوا الضلمة تنسيكم أنى جبت جون فى كأس العالم".. ويؤكدون: "بقينا ننسى إن مصر فيها كهرباء أساسا"

الخميس، 04 سبتمبر 2014 05:20 م
أزمة الكهرباء تشعل السخرية على "فيس بوك وتويتر".. رواد مواقع التواصل يتداولون كوميكس مجدى عبد الغنى: "أوعوا الضلمة تنسيكم أنى جبت جون فى كأس العالم".. ويؤكدون: "بقينا ننسى إن مصر فيها كهرباء أساسا" كوميكس مجدى عبد الغنى المتداول على مواقع التواصل الاجتماعى
كتب أحمد عبد الباسط - أحمد الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
سادت حالة من الغضب بين رواد صفحات مواقع التواصل الاجتماعى بعد العطل الفنى الذى تسبب فى قطع التيار الكهربائى عن بعض أنحاء الجمهورية، معربين عن حالة الاستنكار التى تسود الشارع المصرى بسائر محافظات مصر.




وأعرب مستخدمو مواقع التوصل الاجتماعى عن استيائهم من العطل الفنى الذى امتد ليشمل العديد من مرافق الدولة وحتى محطات مترو الأنفاق وكذلك محطات المياه بأنحاء الجمهورية، مؤكدين أن "فيس بوك" و"تويتر" أصبح التسلية الوحيدة التى يستخدمها النشطاء للترفيه عن أنفسهم بعد الانقطاع الطويل للتيار الكهربائى.




وسخر النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك وتويتر" من الأزمة حيث قاموا بتداول عدد من الصور المضحكة والكوميكس، للتعبير عن استيائهم من أزمة الكهرباء التى ظلت لساعات طويلة، وكان أبرز الكوميكسات المتداولة لمجدى عبد الغنى: "أوعوا الضلمة تنسيكم أنى جبت جون فى كأس العالم".





كما تبادل آخرون عددا من العبارات الساخرة ونكات سخرية من الأزمة، قائلين "الواحد خايف لا الشموع تغلى هى كمان بعد تكرار الأزمة"، "أنا بقيت أنسى إن مصر فيها كهرباء أساسا"، "عادى يعنى الناس زعلانه ليه هى الكهرباء كانت بتيجى أساسا عشان تقطع".





وحمل العديد من التغريدات شكاوى عامة من المواطنين مطالبين من الجهات المسئولة ضرورة الإسراع فى عودة التيار الكهربائى، كما طالبوا بحتمية الاستفادة من الأزمة وتجهيز الإجراءات والبدائل فى حالة الطوارئ لعدم تكرر الأزمة بصورتها الراهنة .



كما تابع النشطاء سخرياتهم قائلين "نفسى أصحى من النوم أغسل وشى بس للأسف النور قطع ومفيش ميه أنا بفكر أروح أنام جمب النيل أهو أصحى أنزل استحمى أسهل"، "أنا مسافر بكره يا مصر طب أدينى فرصة أعيط واتشحتف عليكى عماله تقطعى الكهرباء علينا الميه".










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة