الصحف الأمريكية:باكستان وأفغانستان تواجهان خطرًا صاعدًا جديدًا من داعش..تقارير أمريكية حذرت فى 2014 من دور الإخوان فى تهريب الأسلحة لجماعات العنف فى المنطقة..المحكمة العليا بأمريكا تبت فى زواج الشواذ

السبت، 17 يناير 2015 02:20 م
الصحف الأمريكية:باكستان وأفغانستان تواجهان خطرًا صاعدًا جديدًا من داعش..تقارير أمريكية حذرت فى 2014 من دور الإخوان فى تهريب الأسلحة لجماعات العنف فى المنطقة..المحكمة العليا بأمريكا تبت فى زواج الشواذ داعش
إعداد: إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أهم الأخبار الواردة بالصحف الأمريكية.. وأبرزها:



واشنطن بوست:
المحكمة العليا الأمريكية تقبل دعوى لتعميم زواج الشواذ فى الولايات المتحدة

واشنطن بوست- 2015-01 - اليوم السابع
أعلنت المحكمة العليا فى الولايات المتحدة، أنها ستبت فى قضية تاريخية عما إذا كان الدستور الأمريكى يسمح للمثليين بالزواج فى أى ولاية داخل البلاد، بغض النظر عما إذا كانت الولاية تسمح بزواج الشواذ أم لا.

وتوضح صحيفة واشنطن بوست، السبت، أن المحكمة العليا قبلت دعاوى مقدمة من ولاية ميتشجان وأوهايو وكنتاكى وتينيسى، حيث تم تأييد قيودا على زواج الشواذ جنسيًا من قبل الدائرة السادسة للاستئناف فى أوهايو قبل شهرين. وستعقد المحكمة الأمريكية العليا جلسة استماع لمدة ساعتين ونصف الساعة فى أبريل لتبت فى القضية.

وترفض الولايات الأربعة زواج المثليين، غير أن المحكمة العليا قبلت دعاوى منفصلة من هذه الولايات وجمعتها فى دعوى واحدة.. وتشمل القضية جانبين، وهما عما إذا كان الدستور يقتضى من الولايات إصدار تراخيص زواج للشواذ جنسيا، وعما إذا كان يجب على الولايات الاعتراف بزواجهم الذى تم فى ولايات أخرى تسمح به.

ويصف المدافعون عن المثليين، القضية بأنهم الأكثر إلحاحا بين قضايا الحقوق المدنية فى العصر الحديث، معتبرين تحرك المحكمة بأنه تتويجا لثورة لم يسبق لها مثيل فى الرأى العام والفقه القانونى فى البلاد.

وتشير واشنطن بوست إلى أن أول حالة زواج من نفس الجنس، وقعت قبل 11 عامًا بموجب قرار من محكمة ماساشوستس. ويعيش الآن نحو أكثر من 70% من الأمريكيين فى ولايات تسمح بهذا الزواج.


فوكس نيوز:
تقارير أمريكية حذرت فى 2013 و2014 من دور الإخوان فى تهريب الأسلحة لجماعات العنف فى المنطقة

فوكس نيوز- 2015-01 - اليوم السابع

قالت شبكة فوكس نيوز، إن إصرار البيت الأبيض على مواصلة دعم جماعة الإخوان المسلمين، يترك البعض داخل الشرق الأوسط فى حيرة.. وأشارت إلى أن الإدارة الأمريكية ردت، الشهر الماضى، على عريضة إلكترونية وقعها أكثر من 213 ألف شخص تدعو لتسمية الإخوان منظمة إرهابية، ببيان مقتضب يقول "لم نر أدلة موثوقة على تخلى جماعة الإخوان المسلمين عن التزامها بنبذ العنف منذ عقود".

وتضيف الشبكة الإخبارية الأمريكية فى تقرير، على موقعها الإلكترونى، الجمعة، أنه فى نفس اليوم أصدر الإنتربول "نشرة حمراء"، لتوقيف 40 قياديا إخوانيا بينهم الشيخ المتشدد يوسف القرضاوى، الزعيم الروحى للتنظيم العالمى للإخوان والمعروف بخطاباته المعادية للغرب.

وتتابع أنه تم تهميش الإخوان فى أنحاء العالم العربى، فى السنوات الأخيرة الماضية، حيث ينظر للجماعة على أنها السبب المباشر وغير المباشر للعنف والإرهاب الذى يهيمن على المنطقة.. وأشار التقرير الأمريكى إلى إعلان الحكومة المصرية الجماعة "كتنظيم إرهابى" فى ديسمبر 2013، فضلًا عما كشفته صحيفة الحياة اللندنية ديسمبر 2014 من مؤامرة كبرى يقودها فرع التنظيم فى الأردن لتهريب أسلحة لحركة حماس فى غزة.

وتقول فوكس نيوز، إنه على الرغم من جهود الرئيس عبد الفتاح السيسى لمواجهة كل من الجماعات ذات الصلة بتنظيمى القاعدة وداعش فى سيناء، فإن العديد من المراقبين يشعرون أن إدارة الرئيس باراك أوباما تفتقر للحماس، فى أحسن الأحوال، فى دعمه لقوى مكافحة الإرهاب.. ومرارًا ما أشارت مصر إلى كل من قطر وتركيا، الداعمين للإخوان المسلمين، على أنهم من يقفون وراء محاولات زعزعة استقرارها.

ونقلت تصريحات سابقة لوزير الخارجية سامح شكرى، أدلى بها لصحيفة التليجراف البريطانية، أكتوبر الماضى، قائلا "نحن نكافح ضد الأيديولوجيات الإرهابية مثل الإخوان المسلمين وجميع هذه المنظمات التى تدعم بعضها الأخرى.. لقد رأينا إرهابيين من داعش ينتقلون من العراق وسوريا إلى سيناء وحتى نيجيريا. ويجب الاعتراف بالطبيعة المتداخلة لكل هذه المنظمات".

وتقول الشبكة إن فى سوريا، فإن جماعة الإخوان المسلمين، مثل غيرها من البلدان الأخرى، تستخدم فروعًا تابعة مثل لجنة حماية المدنيين لتنفيذ خططها كجزء من الجيش السورى الحر، كما أوشح تقرير منظمة كارنيجى للسلام الدولى فى نوفمبر 2013. إذ أشار التقرير إلى أن لجنة حماية المدنيين لعبت دورا مهما فى تهريب الأسلحة من ليبيا، عبر تركيا، بدعم واضح من السلطات التركية وقطر.

وبحسب تقرير كارنيجى فإن لجنة حماية المدنيين بدأت الضغط على هذه الجماعات التى تريد الأموال والذخيرة للخضوع لسياسة جماعة الإخوان. وبينما تعلق الولايات المتحدة وغيرها من القوى الدولية، آمالهم على الائتلاف الوطنى للقوات السورية الثورية والمعارضة، التى تقاتل الرئيس بشار الأسد، أكد قيادى رفيع فى الائتلاف فى تقرير تحت عنوان "الصعود المدمر للإخوان المسلمين فى سوريا" أن طيلة السنوات العشر الماضية أظهر الإخوان أن رغبتهم الوحيدة هى السيطرة على جميع القوى المعارضة الأخرى بغعض النظر عن العواقب".. مضيفا أن الإخوان لم يظهروا أى احترام للتعددية المعارضة.

وبينما تحاول القوات الأمريكية جاهدة وقف مسيرة داعش فى سوريا والعراق، يحذر القادة فى المنطقة من تجاهل العلاقات الأساسية التى تربط بين العديد من المنظمات الإسلامية السنية المتطرفة، بما فى ذلك الإخوان المسلمين، وهو ما يشكل خطأ جسيما. وحذر المركز الدولى للدراسات الاستراتيجية، فى تقرير العام الماضى، أن الإخوان يناورون لترسيخ أنفسهم فى وضع السلطة فى المؤتمر الوطنى العام المنقسم فى ليبيا، على الرغم من تمتعها بدعم أقلية بين الناخبين. لكن ميليشياتها هى الأقوى فى البلاد".

ويشير التقرير الأمريكى إلى أن الإخوان المسلمين هم الأكثر نهبا لعائد النفط الليبى لتعزيز جدول أعمالها فى ليبيا وجميع أنحاء المنطقة. وبالإضافة إلى إعلانها منظمة إرهابية فى القاهرة، اتبعت الإمارات والسعودية الخطوة نفسها، وأطاح الناخبون فى تونس بالإخوان فى الانتخابات التشريعية نهاية 2014، كما أنها تلقى دعما يذكر فى لبنان وتواجه توترا فى الأردن. حيث لم يعد يلقى الإخوان دعما سوى من تركيا وقطر المتهمتان بدعم داعش والجماعات الجهادية العنيفة فى المنطقة.


الآسوشيتدبرس:
باكستان وأفغانستان تواجهان خطرًا صاعدًا جديدًا من داعش

الآسوشيتدبرس- 2015-01 - اليوم السابع

أكد مسئولون أمريكيون أن أفغانستان وباكستان، موطن القاعدة وطالبات ومحور أطول حرب فى تاريخ الولايات المتحدة، تواجهان خطرًا صاعدًا جديدًا من تنظيم داعش.

وأوضحت وكالة الآسوشيتدبرس، السبت، أن متطرفى حركة طالبان وغيرها من التنظيمات الجهادية، المتأثرة بمكاسب داعش فى العراق وسوريا ودعاياتها على الإنترنت، باتت ترفع العلم الأسود للتنظيم الإرهابى فى المناطق التى يسيطرون عليها فى كلا البلدين.

وفى باكستان، أظهر فيديو مسلحين يقطعون رأس رجل بينما يتعهدون بالولاء لداعش.. وفى أفغانستان أفادت تقارير بصدامات بين مقاتلى طالبان ومتشددين تابعين لتنظيم داعش. ويقول محللون ومسئولون "إن عدد مؤيدى التنظيم الإرهابى، الذى يسيطر على أجزاء من العراق وسوريا، لا يزال صغيرا فى كابول وإسلام أباد".

ويضيف المحللون أن التنظيم يواجه مقاومة من المسلحين ذوى الصلات القبلية القوية.. ومع ذلك فإن صعود حتى مجموعة صغيرة ممن يقسمون بالولاء له، من شأنه أن يثير مزيدًا من التوترات فى المنطقة، ويعقد جهود الولايات المتحدة والناتو لإنهاء حرب أفغانستان التى استمرت 13 عاما.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة