المستشار العسكرى والقوى الشعبية يهنئون أقباط كفر الشيخ بالعيد

الأربعاء، 07 يناير 2015 03:22 م
المستشار العسكرى والقوى الشعبية يهنئون أقباط كفر الشيخ بالعيد المستشار العسكرى والقوى السياسية والشعبية مع القمص مينا سليمان والقمص بسطوروس نظمى
كفر الشيخ- محمد سليمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رغم الأمطار الغزيرة التى لم تنقطع والرياح الشديدة التى أصابت مدن وقرى المحافظة، استقبل القمص مينا سليمان، راعى كنيسة مار جرجس بمدينة كفر الشيخ، والقمص بسطوروس نظمى، راعى الكنيسة، العقيد فاروق بركات، المستشار العسكرى، والعقيد عصام رشدى، والعميد طارق وهدان، والرائد أحمد عبد الحليم، وعددًا من القوى السياسية والشعبية منهم أشرف السعيد صحصاح، عضو الاتحاد المصرى للغرف السياحية، ونائب رئيس غرفة الدلتا للسياحة، واللجنة الشعبية برئاسة أحمد زكى، ووائل فرج، ومجدى زنجر، وأيمن بدير، المنسق العام لحملة روح الشهيد، والمهندس وليد سليمان، المنسق العام للمجلس المصرى للقيادات الشبابية، ومصطفى الجميل، نائب المنسق العام للمجلس المصرى للقيادات الشبابية.

وكان فى استقبالهم من الأقباط أيضًا جورج سمير، مدير إدارة الإحصاء والمعلومات بمديرية التربية، وجورج مجدى، مسئول الشباب بحزب المصريين الأحرار، والمستشار ماجد زكى خليل، نائب رئيس محكمة مجلس الدولة، وعادل جوزيف، محاسب بشركة مياه الشرب، والمحاسب وجدى وليم بمجلس المدينة، وجوزيف ميشيل بالتربية والتعليم.

ودار حوار بين القمص مينا، راعى كنيسة مار جرجس، والعقيد فاروق بركات، حول زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للكاتدرائية أمس، والتى كان لها أثر إيجابى ليس على الأقباط ولكن على قوة العلاقة بين الشعب المصرى وما تحمله الزيارة المفاجئة من معان كبيرة ورسالة للعالم كله عن قوة والتحام الشعب المصرى ومشاركتهم فى الأعياد وغيرها من المناسبات.

صورة جماعية للمستشار العسكرى والقوى السياسية والشعبية مع القمص مينا سليمان والقمص بسطوروس نظمى- 2015-01 - اليوم السابع
صورة جماعية للمستشار العسكرى والقوى السياسية والشعبية مع القمص مينا سليمان والقمص بسطوروس نظمى

المستشار العسكرى والقمص مينا سليمان راعى كنيسة مار جرجس- 2015-01 - اليوم السابع
المستشار العسكرى والقمص مينا سليمان راعى كنيسة مار جرجس











مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة