موجز الصحافة المحلية.. فقراء الإسكندرية يدفعون الثمن

الخميس، 29 أكتوبر 2015 03:18 ص
موجز الصحافة المحلية.. فقراء الإسكندرية يدفعون الثمن سحب مياه الامطار بالاسكندريه
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت الصحف المحلية، عددًا من الأخبار المهمة التى تشغل الرأى العام الداخلى والخارجى، كان أبرزها ما جاء فى "اليوم السابع" تحت عنوان: "فقراء الإسكندرية يدفعون الثمن" حيث شــهدت محافظة الإســكندرية كارثة جديدة للأمطار، بعد الكارثة التى خلفتها موجة الطقس الســيئ، يوم الأحــد الماضى، وأدت لوفــاة 6 مواطنين، فمع هطول الأمطار مرة أخرى، صباح أمس الأربعاء، انهار عقاران، أحدهما ٍخال من السكان والآخر راح ضحيته 3، بينهم طفلة عمرها 4 سنوات وأصيب 9 آخرون. وكانــت «اليــوم الســابع» قد حــذرت فــى عددها الصادر، أمــس الأربعاء، من كارثــة المبانى المخالفة والآيلة للســقوط فى الإســكندرية، التــى تهدد أرواح أكثر من 4 ملايين و700 ألف مواطن.

وقالت جريدة "الأهرام" إن السفير أمجد عبد الغفار مساعد وزير الخارجية لشئون الاتحاد والمنظمات الإفريقية أكد على أهمية مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى قمة منتدى الهند إفريقيا نظرا للمكانة التى توصف بالزعامة التى تتمتع بها مصر على مستوى القارة الإفريقية.

وعلمت جريدة "الأخبار" إنه يجرى حاليا إعداد قرار بترشيد الاستيراد فى حدود الالتزامات الدولية ضمانا لحماية الصناعة الوطنية من منافسة مثيلاتها الأجنبية.. يأتى ذلك فى إطار حرص الدولة على دعم الصناعة الوطنية. أعلن هذا المهندس طارق قابيل وزير التجارة والصناعة فى مؤتمر صحفى بمقر مجلس الوزراء أمس، وعلمت الأخبار أن القرار الجمهورى يشمل 50 سلعة.

وكشفت جريدة "المصرى اليوم" إن هيئة الرقابة الإدارية تكشف عن اكبر قضية فساد بوزارة الموارد المائية والرى أمس والقت القبض على 3 متهمين بارتكاب المخالفات بينهم مهندس واثنان إداريان بقطاع حماية النيل هندسة القاهرة الكبرى بعد حصولهم على رشوة 100 ألف جنيه مقابل إجراءات تجديد ترخيص أحد النوادى التابعة لجامعة عين شمس المطلة على نهر النيل والمؤجر لأحد الأشخاص.

وقال مصدر قضائى لجريدة "الشروق" إن غرفة عمليات اللجنة العليا للانتخابات رصدت انتظام العمل فى جميع اللجان الفرعية والعامة خلال اليوم الثانى من جولة الإعادة للمرحلة الأولى لانتخابات مجلس النواب التى تجرى فى 14 محافظة من محافظات الصعيد وغرب الدلتا.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة