بالصور.. الصين توافق على حماية "بحر الروس" وإنشاء محمية بحرية فى القطب الجنوبى

الجمعة، 30 أكتوبر 2015 11:55 ص
بالصور.. الصين توافق على حماية "بحر الروس" وإنشاء محمية بحرية فى القطب الجنوبى كلب البحث يسبح أسفل الجليد فى القطب الجنوبى
كتب مؤنس حواس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مع محاولات "نيوزيلندا" إلى إقامة أكبر محمية بحرية فى العالم فى القطب الجنوبى، أصبح الأمر أخيرا على وشك التحقق، بعدما وافقت الصين على دعم المشروع، خاصة وأنها كانت واحدة من العديد من الدول التى منعت فى السابق هذه المحاولات فى بحر "الروس" والذى يقع على بعد 3500 كم جنوب نيوزيلندا.

ووفقا لما نشر موقع odt.co.nz النيوزيلندى، فإن المشروع يعرف بـmarine protected area "MPA" الخاص بعمل المحمية وحماية الكائنات الموجودة بها، وقد قال وزير الشؤون الخارجية لنيوزيلندا إن دعم الصين كان "خطوة كبيرة للأمام" فى محاولة الحصول على إجماع لـ MPAبين 25 دولة التى تشكل اتفاقية حفظ الموارد البحرية الحية فى القطب الجنوبى "انتاركتيكا".

وقال مسئولون "مع تفهم روسيا أنها المعقل الأخير، فإن "بحر الروس" يعرف بـ "Last Ocean" لأنه يعتبر آخر نظام بيئى بحرى سليم على الأرض دون أن يمس أو يتضرر بسبب التلوث والصيد الجائر والغازات المختلفة.

وقد نشرت وكالة الأنباء الفرنسية مجموعة من الصور التى تظهر كلب البحر وهو يسبح أسفل الجليد فى القطب الجنوبى، كذلك ظهر غطاس وهو يتفقد الحياة البحرية تحت الجليد فى القطب الجنوبى.



كلب البحث يسبح أسفل الجليد فى القطب الجنوبى -اليوم السابع -10 -2015
كلب البحث يسبح أسفل الجليد فى القطب الجنوبى


مجموعة من طيور البطريق وهى تقف على الجليد فى القطب الجنوبى -اليوم السابع -10 -2015
مجموعة من طيور البطريق وهى تقف على الجليد فى القطب الجنوبى


بطريق يجرى على الجليد -اليوم السابع -10 -2015
بطريق يجرى على الجليد


طيور البطريق فى القطب الجنوبى -اليوم السابع -10 -2015
طيور البطريق فى القطب الجنوبى


غطاس تفقد الحياة البحرية تحت الجليد فى القطب الجنوبى -اليوم السابع -10 -2015
غطاس تفقد الحياة البحرية تحت الجليد فى القطب الجنوبى


حيتان تطفو على القطب الجنوبى -اليوم السابع -10 -2015
حيتان تطفو على القطب الجنوبى


بطريق فوق الجليد -اليوم السابع -10 -2015
بطريق فوق الجليد







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة