وتعمل "سفيتلانا" بالتحقيقات الصحافية لحبها سماع ورؤية العالم من أقرب نقطة ممكنة كما تعرف نفسها، فهى شغوفة بالاعترافات وكشف الغموض وجمع الأدلة الوثائقية لعملها الصحافى ولقصصها؛ ما يجعلها أقرب للواقعية، كما أنها شاهد على المعاناة والشجاعة في عصرنا.
وترتبط روايات سفيتلانا بعملها كصحافية مشغولة بتصوير الحياة والحرب خلال الاتحاد السوفيتى وبعده، ومن أهم رواياتها "أصوات من تشرنوبل"، و"أولاد زنكى"، و"وجه غير أنثوى للحرب".
موضوعات متعلقة..
فوز الكاتبة البيلا روسية سفيتلانا ألكسيفيتش بجائزة نوبل للأدب لعام 2015
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة