موجز الصحافة المحلية.. "إسقاط الفاسدين"

الجمعة، 13 نوفمبر 2015 11:19 م
موجز الصحافة المحلية.. "إسقاط الفاسدين" النائب العام نبيل صادق
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت الصحف المحلية عددًا من الأخبار المهمة التى تشغل الرأى العام الداخلى والخارجى، كان أبرزها ما جاء فى "اليوم السابع" تحت عنوان "إسقاط الفاسدين"، حيث كشــفت مصــادر أن الأيــام المقبلة ستشــهد تقديم الأجهزة الرقابية العشــرات من موظفــى الحكومة لجهــات التحقيق فى العديــد من القضايــا المتعلقة بالفساد المالى والإدارى، وسط تأكيدات من السلطة السياسية بأنه لا تســتر على الفاسدين ولا أحد فوق القانون.

وكشف مصدر مسئول بالشركة القابضة للمطارات لجريدة "الأهرام" عن أن السفير البريطانى بالقاهرة سبق أن أشاد بالإجراءات الأمنية بمطارى شرم الشيخ والغردقة، مشيرًا إلى أنه منذ أقل من تسعة شهور طلب الجانب البريطانى قيام فريق أمنى تابع لهم بزيادة الإجراءات الأمنية بمطارى شرم الشيخ والغردقة، عند البوابة الأخيرة قبل صعود الراكب للطائرة، وذلك باتباع التفتيش اليدوى وخلع عينات من الركاب للأحذية، وقام بذلك فريق أمنى بريطانى متخصص بجانب رجال الأمن المصريين.

وقالت جريدة "أخبار اليوم"، إن وزارة التخطيط أعلنت اختيار 6 أقاليم لإنشاء 6 مراكز تابعة للوزارة لإجراء الاختبارات للمتقدمين الجدد للوظائف الحكومية، حيث سيتم اختيار الشخص المناسب للوظيفة الشاغرة من خلال امتحان رسمى على الحاسب الآلى على مستوى جميع المحافظات التى أعلن فيها الوظيفة فى نفس الوقت، وذلك تطبيقًا لتنفيذ مواد اللائحة التنفيذية لقانون الخدمة المدنية الجديد للقضاء على الواسطة والمحسوبية وتعيين أبناء العاملين بالجهاز الإدارى للدولة دون وجه حق.

وأضافت جريدة "المصرى اليوم" أن الدكتور مصطفى أمين عام المجلس الأعلى للآثار شدد على أن المجلس لن يتحمل تكلفة ترميم أديرة وادى النطرون الأثرية التى تضررت بسبب السيول موضحا أن هذا هو الأمر الطبيعى وفقا للقانون.

وعلمت جريدة "الشروق" من مصادر فى مجلس الوزراء أن حكومة المهندس شريف إسماعيل تستعد لرفع تقرير عن الأحداث والكوارث التى شهدتها بعض محافظات الجمهورية خلال الأسابيع الماضية خاصة الإسكندرية والبحيرة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة