ووفقا لصحيفة لاراثون الإسبانية فإن الملك الإسبانى توجه للسفارة الفرنسية مع الملكة ليتيسيا، وكان فى استقبالهما السفير يوفيس سانت جيور للتوقيع فى سجل التعازى لتفجيرات باريس.
أما ملكة إسبانيا فكتبت "لدينا كل المودة والتضامن لباريس وضحايا الهجمات الشنيعة وأسرهم"، وأشارت الصحيفة إلى أن بعد التوقيع عقد الملك فليبيى وليتيسيا لقاء مع السفير لمناقشة أحدث البيانات والمعلومات فيما يتعلق بهجمات باريس التى تسببت فى أكثر من 130 قتيلا و180 مصابا على الأقل.
كما أرسل الملك برقية إلى ملك فرنسا فرانسوا هولاند والتى تحتوى على إدانة قوية للظلم اللاانسانى من الهمجية الإرهابية، وأكد أن الإسبان الآن بجانب فرنسا أكثر من أى وقت مضى.
