وجهت الإدارة العامة لمباحث الأحداث بوزارة الداخلية عدة حملات أمنية استهدفت أسفل الكبارى، لملاحقة أطفال الشوارع، والعناصر التى تستخدم هؤلاء الأطفال فى التسول ويتعدون عليهم جنسياً، بعد واقعة ضبط توربينى السيدة زينب، لاغتصابه الأطفال أسفل كوبرى أبو الريش.
وكانت الإدارة العامة لمباحث الأحداث بوزارة الداخلية، نجحت فى ضبط "توربينى" جديد يغتصب الأطفال، ويقيم حفلات جنس جماعى أسفل كوبرى "أبو الريش" بالقاهرة.
وكانت وردت معلومات للواء محمود فاروق، مساعد وزير الداخلية مدير مباحث الأحداث، تفيد بوجود بلطجى يغتصب الأطفال، وتشكل فريق بحث أشرف عليه اللواء محمد الشامى، مدير إدارة مكافحة جرائم الأحداث، والعميد أحمد سمير، رئيس قسم الاتجار بالبشر، وتوصلت التحريات إلى أن المتهم يدعى "كريم.و" يجبر الأطفال على التسول وبيع المناديل فى الشوارع، ثم يغتصبهم ليلاً.
وتوجهت حملة أمنية بقيادة العميد عصام رمزى، والمقدم عطية نجم الدين بمباحث الأحداث إلى مكان وجود المتهم، وضُبِطَ وبرفقته 9 أطفال، وتبين أن المتهم يقيم حفلات الجنس الجماعى، ويغتصب الأطفال ليلاً، أسفل كوبرى أبو الريش تحت تهديد السلاح الأبيض.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة