هل يُنهى حسن حمدى رئيس النادى الأهلى السابق ونائبه محمود الخطيب "قطيعة" مجلس الأهلى الحالى برئاسة محمود طاهر تحت سفح الأهرامات؟
سؤال بدأ يفرض نفسه بقوة بعدما وجّه مجلس إدارة الأهلى الحالى برئاسة محمود طاهر الدعوة لحسن حمدى المُلقب بوزير الدفاع الأهلاوى ومحمود الخطيب لحضور حفل توقيع عقود رعاية شركة "صلة" السعودية التى فازت مؤخراً برعاية النادى لمدة 3 مواسم مقابل 250 مليون جنيه والذى سيُقام تحت سفح الأهرامات يوم 26 نوفمبر الجارى.
مجلس محمود طاهر سبق ووجه الدعوة لحسن حمدى والخطيب لحضور أكثر من مناسبة أبرزها إفتتاح فرع الشيخ زايد بـ6 أكتوبر، وكذلك المبنى الإدارى ومجمع الاسكواش بفرع الجزيرة لكن رئيس الأهلى السابق ونائبه رفضا الحضور دون تفسير مُعلن وأن كان المقربون منهما أرجعا هذه المقاطعة لرغبة حمدى والخطيب فى الابتعاد عن الأضواء وعدم إقحام أنفسهما فى شئون المجلس الحالى.
محمود طاهر ورجال مجلسه يرغبون فى "لم الشمل" وقبل ذلك التأكيد على أن الأهلى "إيد واحدة" حتى لو كانت هناك خلافات انتخابية ، كما يرى رئيس الأهلى الحالى أن حسن حمدى والخطيب لهما دور فى النجاحات التى وصل إليها النادى حالياً لذا لابد من توجيه الدعوة لهم لحضور مثل هذه الاحتفالات.
دعوة طاهر لحمدى والخطيب فتحت الباب أمام موقف رئيس الأهلى السابق ونائبه من حفل "صلة" المُرتقب وبات السؤال الذى يشغل كثيرون فى القلعة الحمراء هو: هل يُنهى حمدى والخطيب "قطيعة" مجلس محمود طاهر ويظهران فى حفل "صلة" بالأهرامات..أم يستمر مسلسل الابتعاد عن المشهد؟
هل يُنهى وزير الدفاع والخطيب "قطيعة" مجلس الأهلى تحت سفح الأهرامات؟
الخميس، 19 نوفمبر 2015 09:21 م
حسن حمدى و الخطيب و محمود طاهر
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
هانى
زملكاوى
عدد الردود 0
بواسطة:
هانى
لا اعتقد
عدد الردود 0
بواسطة:
سحس
الصلح خير
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
رغم انى اب الخطيب زميلى بالجامعه واعتبره احسن لاعبى عصره .. ولكنى اعتب عليه ترك الاخوان فى النادى