ومن أجواء الرواية
تعالى بكاء "نوران" لتلك الذكرى العابرة وشعرت بشوق شديد لأبيها، طوال عمرها لم تشعر أنها هشة وضعيفة إلا بعد أن فقدته، دائما كان الدرع الذى تحتمى به من الأيام والآن صارت فى مهب الريح تتقاذفها كيفما تشاء.
موضوعات متعلقة..
كتاب "ذات يوم"لـ"سعيد الشحات"ينقب عن أحداث تاريخية مسكوت عنها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة