الصحف الأمريكية: سيناريو تفجير الطائرة الروسية لم يصدر عن لجنة التحقيق الرسمية.. العرب ينسحبون تدريجيًا من التحالف الدولى ضد داعش فى سوريا.. وداعش يفرج عن 37 من مسيحيى الحسكة المحتجزين منذ فبراير

الأحد، 08 نوفمبر 2015 01:14 م
الصحف الأمريكية: سيناريو تفجير الطائرة الروسية لم يصدر عن لجنة التحقيق الرسمية.. العرب ينسحبون تدريجيًا من التحالف الدولى ضد داعش فى سوريا.. وداعش يفرج عن 37 من مسيحيى الحسكة المحتجزين منذ فبراير عناصر داعش - صورة أرشفية
كتبت إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

العرب ينسحبون تدريجيًا من التحالف الدولى ضد داعش فى سوريا



اليوم السابع -11 -2015


قالت صحيفة نيويورك تايمز، إنه بينما تستعد الولايات المتحدة لتكثيف الضربات الجوية ضد تنظيم داعش فى سوريا، فإن الحلفاء العرب، الذين أرسلوا بسخاء طائراتهم الحربية فى البعثات الأولى ضد التنظيم الإرهابى، قبل عام، تراجعت مشاركتهم فى الحملة بشكل كبير.

وأضافت الصحيفة الأمريكية، فى تقرير الأحد، أن إدارة الرئيس باراك أوباما بشرت بمشاركة القوات الجوية العربية جنبًا إلى جنب مع المقاتلات الأمريكية فى حملة القصف الدولى التى بدأت قبل عام، باعتبارها تضامنًا ضد تنظيم داعش فى سوريا.

لكن بينما تدخل الولايات المتحدة مرحلة حرجة من الحرب فى سوريا، مرسلة قوات عمليات خاصة لدعم قوات التمرد، فضلًا عن إرسال أكثر من 20 طائرة هجومية إلى القاعدة الجوية فى تركيا، فإن حملة القصف الجوى تحولت لتكون جهدًا أمريكيًا مفردًا إلى حد كبير.

وتضيف أن مسئولى الإدارة الأمريكية سعوا إلى تجنب ظهور أمريكا مهيمنة على حرب أخرى فى المنطقة، خاصة أن معظم قادة دول الخليج يبدون أكثر انشغالا بدعم قوات التمرد التى تقاتل ضد الرئيس السورى بشار الأسد.

وتمضى مشيرة إلى أن الشركاء العرب ينسحبون بهدوء بعيدًا عن الحرب الجوية فى سوريا، تاركين الولايات المتحدة تديرها وحدها. وتوضح أن السعودية والإمارات حوَّلا معظم طائراتهم المشاركة فى القتال فى سوريا إلى معركتهم ضد المتمردين الحوثيين فى اليمن.

وتضيف أن الأردن، فى محاولة لإظهار التضامن مع السعودية، حولت أيضًا جزءًا من قواتها الهجومية الجوية إلى اليمن. وبحسب مسئولين فى التحالف الدولى، فإن آخر مشاركة للطائرات البحرينية فى سوريا كانت فبراير الماضى. هذا فيما دور الطائرات القطرية متواضع جدًا.


سيناريو تفجير الطائرة الروسية لم يصدر عن لجنة التحقيق الرسمية



اليوم السابع -11 -2015


سلطت صحيفة وول ستريت جورنال الضوء على تصريحات وزير الخارجية، سامح شكرى، السبت، حيث انتقد رفض الحكومات الغربية مشاركة المعلومات الاستخباراتية مع مصر والخاصة بالاشتباه فى وقوف الإرهاب وراء سقوط الطائرة الروسية المنكوبة التى كان على متنها 224 شخصًا.

ويشكو المسئولون فى مصر من حديث مسئولى بريطانيا والولايات المتحدة بشأن احتمالات كبيرة بإسقاط الطائرة الروسية فوق منطقة سيناء بعد إقلاعها من مطار شرم الشيخ، بقنبلة تم دسها بالداخل، بينما لم تتشارك حكومات البلدين أى معلومات استخباراتية مع مصر بموجب إتفاقات دولية لمكافحة الإرهاب.

وترى الصحيفة الأمريكية، أن هذه النداءات العلنية من جانب الحكومة المصرية لغيرها من الحكومات لمدها بما لديها من معلومات، الأمر غير المعتاد فى تحقيقات حوادث الطيران الكبرى، يسلط الضوء على شبكة من القضايا السياسية والاستخباراتية التى تعقد الجهود الجارية للتعرف على حقيقة الحادث.

وتضيف أن الكثير من التحذيرات الغربية الخاصة باحتمال عمل عدائى وراء إسقاط الطائرة، جاءت من مسئولين فى الحكومات الغربية ليسوا جزءًا من لجنة التحقيق الرسمية المعنية بالحادث.

وقال شكرى، إن بريطانيا تصر على عدم الإدلاء بأى معلومات حول سقوط الطائرة الروسية بوسط سيناء، مؤكدًا أن مصر تصدر لكل القنوات المتاحة التصريحات لتوضيح الواقعة، كما تعمل عن طريق الشركاء حول العالم لتوضيح الحقيقة للعالم أجمع. وأضاف فى تصريحات إعلامية، السبت: "للأسف الجانب البريطانى لم يستجب لمطالب مصر بإبلاغها بكافة المعلومات حول الطائرة الروسية المنكوبة".


داعش يفرج عن 37 من مسيحيى الحسكة المحتجزين لديه منذ فبراير



اليوم السابع -11 -2015


ذكرت وكالة أسوشيتدبرس أن عناصر تنظيم داعش الإرهابى أطلقت سراح 37 مسيحيًا سوريًا، بينهم 27 سيدة، السبت، كان قد تم خطفهم ضمن مجموعة تضم أكثر من 200 شخص فى فبراير الماضى عقب هجوم التنظيم على محافظة الحسكة شمال شرق سوريا.

ونشرت الشبكة الآشورية لحقوق الإنسان، على حسابها بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، صورًا للأشخاص المطلق سراحهم عقب وصولهم إلى قرية "تل تمر"، مشيرة إلى مواصلة المفاوضات لتحرير 124 شخصًا آخرين لا يزالون بقبضة عناصر التنظيم الإرهابى.

وكان التنظيم الإرهابى قد أعلن قبلا، عقب خطف المواطنين المسيحيين من الحسكة، عن إمكانية إطلاق سراحهم مقابل 22 مليون دولار، حيث كانت تجرى مفاوضات للإفراج عنهم.

لكن الشبكة الآشورية لحقوق الإنسان أعلنت وقتها أن الوسطاء المحليين توقفوا عن نقل الرسائل بين الطرفين عقب وصول المفاوضات إلى حائط مسدود بسبب عدم قدرة الأهالى على تسديد المبالغ المالية التى طالب بها التنظيم لقاء الإفراج عن الرهائن الذين بينهم 84 سيدة، و39 طفلًا، وعدد كبير من الرجال المسنين.

ومن غير الواضح عما إذا كان المفرج عنهم حديثًا ومن قبلهم نحو 29 شخصًا، الصيف الماضى، كان جراء دفع بعض الأموال.


موضوعات متعلقة..



الصحف المصرية: انفراد.. أول وثيقة لتشكيل الأغلبية فى البرلمان.. موسم استدعاء رجال الأعمال للنائب العام.. وزير بريطانيا لشئون الشرق الأوسط: زيارة الرئيس السيسى ناجحة جدا.. ولندن ممتنة لدور مصر دوليا


التوك شو:وزير الطيران الأسبق:إنجلترا أهدت مصر 10 أنظمة للكشف عن المفرقعات فى عهدى.."أمن الموانئ": تأمين المطار يتبع المعايير الدولية..شكرى:بريطانيا تصر على عدم الإدلاء بمعلومات حول الطائرة الروسية










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة