وأضاف نائب رئيس المركز الإقليمى لعلوم الفضاء بالأمم المتحدة، لـ"اليوم السابع"، أن تشغيل توربينين يعني رفع منسوب المياه فوق 40 مترا وراء السد وهو ما يعنى بدء عملية التخزين الجزئى فعليا.
وشدد "النهرى"، على أن أديس أبابا ستزيد عدد التوربينات التى تعمل بالسد مما سيضطرها لحجز كميات أكبر من المياه.
جدير بالذكر أن الدكتور حسام مغازى، وزير الموارد المائية والرى، علق على مرور المياه من بوابات سد النهضة، بأنه لا توجد معلومات لدى مصر عن بدء التخزين، مشددا على أن هذه الخطوة لا تعنى بدء التخزين فى بحيرة السد.
موضوعات متعلقة..
مصادر: تحويل إثيوبيا مجرى النيل لتصدير فشلها فى احتواء خلافاتها الداخلية