قال الكاتب محمد الغيطى، أنه شعر بالحزن وأصيب بغصة شديدة من الألم برحيل إدوار الخراط فهو من علمنى مدرسة الحدثة ولا يوجود فى جيل العقاد واحد مثل إدوار حيث قام بترجمة العديد من الأعمال.
وتابع الغيطى أنا حزين لأنه لم يحتفى ب الخراط وكتابته عن الإسكندرية تفوق كل ما كتب عنها، فأنت تستمع وانت ترى الإسكندرية برؤية إدور الخراط،
وأضاف الغيطى، أتمنى إعادة طباعة كتب إدوار الخراط وتوزيعها على الطلبة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة