ينقسم الكتاب إلى بابين فى تسعة فصول يوضح فيها الكاتب معنى الحداثة وما بعد الحداثة وأن الحداثة لا ترفض وجود النفس مثلما فعل أصحاب ما بعد الحداثة، ويتناول الباب الأول الدراسات فى أدب عصرى الحداثة وما بعد الحداثة أمثال صلاح عبد الصبور، وأمل دنقل، وشعره فى ميزان النقدية، مع تقديم دراسة لرواية زقاق المدق من خلال مفهوم الوجودية والحرية عند نجيب محفوظ ومن الكتاب الأجانب جون آشرى وهو من شعراء ما بعد الحداثة مع دراسة الواقعية الروحية فى شعر إى.أ.أمونز.
أما الباب الثانى دراسات متنوعة فى فكرى عصرى الحداثة وما بعد الحداثة ميتافيزيقيا ودراسة فى الأنطوليجيا والنقد ودراسة النقد الأدبى من منظور فلسفى.
موضوعات متعلقة..
"الآثار" واليونسكو تنظمان احتفالية "متحدون مع التراث" غدا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة