وقالت عزيزة محمود، أحد مؤسسى الحملة، لـ"اليوم السابع": حملات التدفئة كثيرة ومتعددة فمنها توزيع بطاطين أو تسقيف بيوت الفقراء والمحتاجين أو توفير ملابس شتوية وغيرها، ولكن حملتنا هذه المرة مختلفة ففكرنا فى توزيع وجبة مغذية وساخنة على المسافرين بمحطة مصر فيوجد العديد من الفقراء والمحتاجين والعاملين الذين يسافرون لبلادهم فور انتهاء عملهم ولا يوجد حتى شباك مغلق بالقطار ليدفئهم، لذلك وزعنا عددًا كبيرًا من علب شوربة العدس الساخنة عليهم وذلك فى جو ملىء بالسعادة والحب.
وتضيف: لقطة خير هدفها الأول والأخير هو إسعاد الجميع حتى ولو بعمل بسيط يسعد قلوبهم جميعًا، وذلك إلى جانب العديد من الأنشطة الآخرى التى قمنا بها، مثل تسقيف البيوت، وتوزيع البطاطين، والعلاج، وتجهيز العرائس، وتوزيع شنط رمضان، وأضحية العيد، وموائد رحمن، وتنمية الأطفال من خلال الورش الفنية، واحتياجات المدارس، ومعارض الملابس"، وغيرها من الأعمال.
وتنهى كلامها: "نأمل أن يكون لشباب الخير دور مهم وفعال فى تنمية المجتمع والنهوض بمصر إلى الأمام".
الأعضاء أثناء تحضير الشوربة
إحدى العضوات تحضر العلب فى فرحة وسعادة
تعبئة العلب
سلفى الخير فى المحطة
الأعضاء يتجولون المحطة للتوزيع
شوربة العدس بعد التجهيز
الأعضاء أثناء تحضير الشوربة
إحدى العضوات تحضر العلب فى فرحة وسعادة
تعبئة العلب
سلفى الخير فى المحطة
الأعضاء يتجولون المحطة للتوزيع
شوربة العدس بعد التجهيز
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة