وأوضح الدكتور ممدوح الدماطى، أن هذه الخطوة تعمل على تقديم معلومة أثرية مبسطة تتناسب مع مختلف الفئات العمرية والمجتمعية، ما يخلق قناة للتواصل تطلع قاعدة جماهيرية أوسع انتشارا على ما يتم إنجازه فى مختلف مجالات العمل الأثرى كما تلقى الضوء على ما تذخر به مصر من كنوز تراثية وحضارية لا تقدر بثمن.
يأتى ذلك بعد نجاح المكتب الفنى لوزارة الآثار فى إعداد أفلام وثائقية تم عرضها بعدد من الفعاليات الرسمية للوزارة من بينها افتتاح المرحلة الأولى من المتحف القومى للحضارة المصرية بالفسطاط وإعادة افتتاح متحف المجوهرات الملكية بالإسكندرية ومتحف قصر الأمير محمد على بالمنيل، والتى تم إعدادها بالجهود الذاتية ودون تحميل الوزارة أية أعباء مالية فى ظل ما تشهده فى الفترة الراهنة من تراجع فى مواردها الاقتصادية.
موضوعات متعلقة:
- رغم معرفته الواسعة.. هل كان النبى محمد أمياً؟
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة