أمهات لا يستحققن "كل سنة وأنت طيبة يا ماما" أشبعن غريزتهن على حساب الأمومة.. إحداهن تركت طفلها وسافرت مع عشيقها وأخرى قتلت أولادها من أجل صديق "الفيس بوك" وثالثة دست السم لابنها لممارسة الجنس الحرام

أمهات لا يستحققن الحياة ولا كلمة "كل سنة وأنتى طيبة" بحثوا عن إشباع غريزتهن الجنسية وماتت فى قلوبهن غريزة الأمومة، تجردن من كل المشاعر ولم يشفع عندهن صرخات وتوسلات فلذات أكبادهن.. قتلن أطفالهن من أجل العشيق "اليوم السابع" يرصد نماذج من هؤلاء الساقطات فى السطور التالية.

وفاة طفل تركته أمه 3 أيام بمفرده وسافرت مع عشيقها

تجردت ربة منزل من مشاعر الأمومة، وتركت طفلها البالغ من العمر 3 سنوات بمفردة لمدة 3 أيام داخل شقتها بمدينة نصر، وسافرت مع عشيقها لممارسة الرذيلة داخل شقته، مستغلة حبس زوجها فى قضية مخدرات وكانت الفاجعة فى موت الطفل بعدما عبث فى الكهرباء وبضبطها واعترافها قررت نيابة مدينة نصر حبسها وعشيقها على ذمة التحقيق.

المتهمة بقتل ابنها فى العريش

أم تقتل طفلها خنقا بمساعدة عشيقها بالإسكندرية كرها فى زوجها

"ابنى قبل ما يموت بإيدى كنت باعتبره غلطة من جوزى اللى باكرهه واتجوزته غضب عنى، وكنت حاسة أنه لازم يموت، كنت بأفضل اضرب فيه طول الوقت كل ما أشوف فيه ملامح أبوه وهو بيضربنى.. كنت باعمل معاه نفس اللى بيعمله معايا أبوه ولما اتعرفت على محمد تعلقت بيه وعشت معاه.. كان شرطى بأنه يخلصنى من ابنى عمر".

كانت كلمات قالتها قاتلة طفلها بالاتفاق مع عشيقها فى الإسكندرية، حيث تعديا عليه بالضرب وخنقاه بإيشارب حتى لفظ أنفاسه الأخيرة عليه.

المتهمة بقتل اطفالها الثلاثة

قتلت أطفالها الثلاثة لإرضاء عشيقها الذى تعرفت عليه بـ"الفيس بوك" فى دمياط

تجردت من كل مشاعر الإنسانية وقررت إنهاء حياة فلذات أكبادها الثلاث بعد أن تعرفت على شخص عبر موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك اتفق معها على الزواج بشرط أن تتخلص من أبنائها حتى تتفرغ له، وعندما رفض زوجها تطليقها لعدم وجود سبب واضح ابتكرت حيلة للتخلص من أبنائها، وأرسلتهم إلى منزل جدتهم من أبيهم لتناول العشاء معها، وبعد عودتهم تخلصت منهم وادعت أنهم ماتوا بعد تناول وجبة مسممة.

سيدة تقتل طفلها بالسم من أجل عشيقها فى العريش

قتلت طفلها البالغ من العمر 6 سنوات لتتفرغ لممارسة الجنس مع عشيقها داخل أحد الشاليهات بمنطقة العريش وتبين من التحقيقات أنها نفذت جريمتها بإعطاء الطفل جرعة مخدر زائدة داخل زجاجة مياه غازية حتى يتمكنا من ممارسة الرذيلة وعندما فارق الحياة ساعدها عشيقها فى إلقاء جثته البحر، وبضبهما اعترفا بارتكابهما الجريمة وأحالهما رجال المباحث إلى النيابة.