ابن عم الوزير: المنزل لا يقيم به أحد
ومن ناحيته قال سيد جمعة ابن عم الوزير لـ"اليوم السابع"، "المنزل لا يقيم به أحد، وأنا مسئول عن متابعة المنزل وتنظيفه، وفوجئت فجر اليوم بإيقاظ الأهالى لى وإخبارى باشتعال النيران فى المنزل، وذهبت مسرعا إلى هناك ولم أجد الخفير المعين لحراسة المنزل من قبل الشرطة، وفتحت الباب وعثرنا على زجاجات مولوتوف مشتعلة داخل المنزل، تم إخمادها بسهولة، ونتج عن الحادث كسر عداد المياه أسفل الباب، وتلفيات فى بلاط أرضية مدخل الطابق الأرضى، فقمت بإبلاغ الوزير بما حدث وأبلغت مركز شرطة ببا، وانتقلت قوة من المباحث قامت بمعاينة المنزل.
أحد أقارب الوزير: المنزل مكون من طابقين وخال من السكان
أما الدكتور رمضان حسان عضو مجمع البحوث الإسلامية وابن عم الوزير، أكد أن المنزل مكون من طابقين وخال من السكان، ولا يقيم بداخله أى من أفراد عائلة الوزير، مشددا على أن محاولة حرق المنزل لن تزيد الوزير وعائلته سوى حبا فى مصر وكراهية فى الإرهاب.
موضوعات متعلقة:
- قيادات "الأوقاف" تستنكر استهداف منزل الوزير.. طه زيادة: جرأته ونجاحه جعلاه محل استهداف أذرع "داعش" بمصر.. وجابر طايع: يستخدمون العنف ضد الحوار.. و"أوقاف الدقهلية" تطالب بتطبيق حد الحرابة على الجناة