الجنرال سرق الهاتف وأجهز على صاحبه
كواليس الجريمة، بدأت عندما اكتشف طالب بكلية الصيدلة اختفاء هاتفه المحمول، واتهم زميله "إسلام.م" الذى يلقب نفسه داخل الجامعة بـ"الجنرال" بسرقته، إلا أن الأخير أنكر ودخل فى مشادة كلامية معه تطورت إلى مشاجرة تعدى خلالها مجموعة من طلاب الجامعة على "الجنرال" ولقنوه علقة ساخنة.
المتهم استدرج زملاؤه الذين ضربوه إلى جراج الجامعة وأمطرهم بالرصاص
ساعة مرت على الواقعة، اختفى فيها "الجنرال" من المشهد، ثم عاد إلى زملائه وطلب منهم الحضور برفقته إلى سيارته فى الجراج داخل الجامعة لاستلام الهاتف المحمول، فأسرعوا إلى هناك دون أن يدروا أنه قد نصب كميناً ورتب مذبحة كبيرة لهم، فعند وصولهم أمسك ببندقية آلية وفتح رصاصها على الجميع، فسقط زملاؤه غارقين فى دمائهم.
عمليات كر وفر داخل الجامعة وصراخ تخالطها أصوات سيارات الإسعاف، وحضرت الشرطة وعاينت مسرح الجريمة، فتبين مقتل صاحب الهاتف المحمول وإصابة 4 من زملائه أشرفت القوة على نقلهم إلى المستشفى.
استمع ضباط المباحث إلى شرح تفصيلى من الطلاب عن الحادث، وحصلوا على كافة البيانات الخاصة بالمتهم وتحركت مأمورية قادها المقدم أحمد نجم الدين، رئيس مباحث قسم أول أكتوبر، وألقت القبض عليه، وبحوزته البندقية المستخدمة فى الحادث، ومستند بيع الهاتف المحمول إلى أحد المحال التجارية.
الجنرال انهار واعترف بتفاصيل جريمته أمام المباحث
أنكر المتهم ارتكابه للجريمة، ثم انهار أمام فريق التحقيق الذى قاده اللواء مجدى عبد العال نائب مدير مباحث الجيزة، وضم اللواءين جرير مصطفى رئيس المباحث الجنائية، وحسام فوزى رئيس قطاع الشمال، والعميد محيى سلامة مفتش المباحث، واعترف بكافة التفاصيل، فأحاله اللواء طارق نصر مدير أمن الجيزة للنيابة، التى تولت التحقيق.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عبد الدايم
منين وفين
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف المستكاوى
حررررررررررررررررررررام
ايه الي جرى فيكى يابلد ربنا يستر على بكره
عدد الردود 0
بواسطة:
Arc
فتش عن الوالد...!!
عدد الردود 0
بواسطة:
الهيثم
عليك العوض يارب
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
بلطجى الجامعة.... والجنرال
عدد الردود 0
بواسطة:
mahmoud
ابحث عن الاسرة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
على الطريقة الأمريكية
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
على الطريقة الأمريكية
عدد الردود 0
بواسطة:
متعاطف وب?ش فتى بعد تعليقى
انا مع القاتل فى انه ينتقم لكن مش بالقتل
عدد الردود 0
بواسطة:
ربنا يلطف
ربنا يلطف