محافظ القاهرة: تخصيص 800متر لإنشاء بيت مغتربات بمدينة نصر لطالبات البحر الأحمر

الأحد، 08 مارس 2015 01:33 م
محافظ القاهرة: تخصيص 800متر لإنشاء بيت مغتربات بمدينة نصر لطالبات البحر الأحمر الدكتور جلال السعيد محافظ القاهرة
كتبت منال العيسوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وافق الدكتور جلال السعيد، محافظ القاهرة، خلال المجلس التنفيذى للمحافظة على تخصيص 800 متر لمدينة نصر لصالح محافظة البحر الأحمر للمغتربين فى القاهرة.

وشدد الدكتور جلال السعيد، محافظ القاهرة، خلال اجتماع المجلس التنفيذى للمحافظة اليوم، على ضرورة اتخاذ الإجراءات المتعلقة بإحدى قطع الأراضى المخصصة لوزارة التموين وسحبها بعد أن أصبحت مأوى للخارجين على القانون بحلوان.

وأوضح الدكتور جلال السعيد محافظ القاهرة أنه سيتم طرح حى المرج على الشركات المتخصصة للنظافة وإيجاد حل لمشكلة النظاقة حتى ترسية أعمال النظافة لإحدى الشركات.

وأكد الدكتور جلال السعيد، محافظ القاهرة، أنه لا بد من زيادة حصة المحافظة من أزمة أسطوانات البوتاجاز، نظرا لأن أهالى الجيزة والقليوبية يتوافدون على مستودعات القاهرة

وأضاف الدكتور جلال السعيد، محافظ القاهرة، أنه سيتم تقديم بلاغ إلى النيابة العامة لمعرفة أين تذهب الأسطوانات التى تحملها لسيارات من المستودعات بكميات كبيرة مؤكدا أنهم من يحددون السعر فى الأسواق.

وأشار الدكتور جلال السعيد، محافظ القاهرة، إلى أن هؤلاء ليسوا بشباب ولا خريجين قائلا: بنحترم الشباب مش البلطجية ودول لا شباب ولا خريجين، مشددا على ضرورة مواجهة ظاهرة التوتوك والتى بدأت تظهر فى الأحياء الراقية.

وطالب الدكتور جلال السعيد، محافظ القاهرة، خلال المجلس التنفيذى اليوم، بفرض غرامة ألف جنيه على التوك توك الذى يشير فى شوارع رئيسية، مؤكدا أنه سيتم فرض غرامة ٢٠٠ جنيه على الجراجات التى تم تحويلها لنشاط اخر.

كما وجه المهندس أحمد فوزى رئيس حى المطرية، الشكر للدكتور جلال السعيد، وذلك لوقوفه بجانبه للإفراج عنه بعد أن تم القبض عليه على ذمة التحقيقات فى واقعة انهيار عقار بشارع التعاون أدى إلى وفاة ١٨ شخصا.

وأكد المهندس أحمد فوزى، رئيس حى المطرية، خلال اجتماع المجلس التنفيذى لمحافظة القاهرة الذى عقد اليوم الأحد، أنه تم إخلاء سبيله بالأمس بعد أن تم التجديد له مرة أخرى ١٥ يوما، مشيرا إلى أنه قدم جميع المستندات التى تفيد أن الحى لم يتقاعس فى تحرير المحاضر، وأن التنفيذ يلزم تواجد أمنى.











مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة