تبدأ الرواية بصعود الفتاه راشيل إلى نفس القطار التى تستقلة كل صباح، تنظر من نافذتة وفى عينها ومضات الماضى ممتدة من المنازل فى الضواحى الدافئة، وتتوقف عند الإشارة التى تسمح لها بمشاهدة يوميه لنفس الزوجين وهم يتناولوا الفطور، حتى انها بدأت تشعر أنها تعرفهم وقررت دعوتهم بــ"جيس" و"جايسون"، راشيل كانت تنظر للحياه على انها رائعه، لكنها تفقد هذة الحياة فى نهاية الطريق بعد تعرضها لبعض المواقف الصادمة فى الحياة.
موضوعات متعلقة..
- لوحة للفنان جون كونستابل تقفز من 500 جنيه إلى 2 مليون إسترلينى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة