وألزمت المحكمة فى حكمها وزارة التربية والتعليم بقبول الطفل فى إحدى المدارس التى تتناسب مع مرحلته العمرية.
وشيدت المحكمة قضاءها على أنه فى ضوء أحكام الدستور المصرى وقانون الطفل وقانون الأحوال المدنية فإن المشرع أعلى حق الطفل فى نسبه إلى والديه وحصوله على اسم يميزه فى المجتمع ويحفظ له كرامته وإنسانيته ويتمتع بكل الحقوق ومنها الحق فى التعليم والصحة، وهى حقوق أولى بالرعاية والحماية لكون الصغير يقع فى مركز قانونى أعلى، مما قد يثور من خلاف حول صحة العلاقة الزوجية أو ثبوت النسب لوالديه أو أحدهما.
أخبار متعلقة:
تأجيل نظر دعاوى تطالب بوقف برنامج "إسلام بحيرى" لجلسة 26 إبريل
عدد الردود 0
بواسطة:
Ali
حكم جيد لكن تأخر أكثر من 1400 عام
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
اخيرا .. يحيا العدل
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
اخيرا .. يحيا العدل
عدد الردود 0
بواسطة:
mohammed
التقيد بتعاليم ديننا الحنيف
عدد الردود 0
بواسطة:
كريم جيكا
هذا الحكم سبقت ان حكمت به القضاء الادارى بالبحيرة من اسبوعين ؟