أوجاع الجنوب.. كنائس المنيا.. من هنا مر التطرف فواجهه الأهالى "إيد واحدة".. الفتنة النائمة تحتاج حلولا عاجلة وجهودا مجتمعية لنشر ثقافة التسامح

الإثنين، 20 أبريل 2015 11:27 ص
أوجاع الجنوب.. كنائس المنيا.. من هنا مر التطرف فواجهه الأهالى "إيد واحدة".. الفتنة النائمة تحتاج حلولا عاجلة وجهودا مجتمعية لنشر ثقافة التسامح الصلاة داخل الكنائس
آية نبيل - صفاء عاشور - تصوير ماهر إسكندر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فتنة نائمة، تحتاج حلولًا عاجلة، تقابلها جهود مجتمعية لنشر ثقافة التسامح.. هكذا يبدو ملخص العلاقة بين أقباط المنيا ومسلميها.. فبرغم التعايش السلمى بين عنصرى الأمة فى عدد من المناطق، فإن هناك مناطق تحتاج إلى تدخل الأجهزة بالدولة، على رأسها المنيا، لإيقاف محاولات إشعال صراع طائفى بالمحافظة من قوى سياسية، خاصة فى تلك المناطق، التى تعرضت فيها الكنائس للتدمير عقب فض اعتصامى رابعة والنهضة.
اليوم السابع -4 -2015
خلال 5 أيام من التجول فى ثلاثة مراكز بمحافظة المنيا، هى مركز دير مواس، وسمالوط، والمنيا، استطعنا رسم صورة واضحة لفتن طائفية واجهها الأهالى بالمحبة، فى كنائس الأنبا موسى، ودير السيدة العذراء، والكنيسة الكاثوليكية بقرية دلجا.. رصدت «اليوم السابع» حكايات من تعايش عنصرى الأمة، حملت كثيرًا من التسامح، وروح من المحبة، لكن الأمر لا يخلو من دعاة الفتنة أيضًا، فبضعة أفراد بإمكانهم إشعال معارك بناء الكنائس أو توسيعها أو إعادة ترميمها.



اليوم السابع -4 -2015

اليوم السابع -4 -2015

اليوم السابع -4 -2015

اليوم السابع -4 -2015

اليوم السابع -4 -2015

اليوم السابع -4 -2015

اليوم السابع -4 -2015





موضوعات متعلقة..


- راعى الكنيسة الكاثوليكية بـ«دلجا» يواجه الفتنة بالمحبة.. الأب أيوب يشارك فى حوار «بيت العيلة» بالأزهر.. ويسهم فى نشر اللغة العربية بين أبناء الكنيسة لأسباب ثقافية

- «هصلى مهما حصل لى».. شعار يرفعه مسيحيو «أبو هلال»..كنيسة الأنبا موسى تعرضت للحريق بعد ثورة 30 يونيو.. والمسلمون حموا الأقباط وممتلكاتهم وأخفوا سياراتهم من المتطرفين


- كنيسة بلا أجراس.. مراهقون يشعلون فتنة توسيع دور العبادة بقرية «الشروقى» ويفسدون مجالس الصلح العرفية ..الأقباط هجروا كنيستهم المعرضة للسقوط فوق رؤوسهم ولجأوا للصلاة فى بيت أحد الأهالى

- أوجاع الجنوب.. آثار المنيا مجهولة وخارج نطاق الخدمة.. الطريق الصعب إلى صحراء تل العمارنة.. مدينة إخناتون "خاوية على عروشها".. ومفتشو الآثار فى إجازة.. ومدير المنطقة لا يفتحها إلا للأجانب






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة