وزير الرى من قنا: "هشرب مياه النيل أمام الناس علشان يطمئنوا "

الخميس، 23 أبريل 2015 11:38 ص
وزير الرى من قنا: "هشرب مياه النيل أمام الناس علشان يطمئنوا " الدكتور حسام مغازى وزير الموارد المائية والرى المصرى
كتبت أسماء نصار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور حسام مغازى، وزير الموارد المائية والرى المصرى، فور وصوله محافظة قنا لمتابعة عملية انتشال "صندل" الفوسفات الذى تعرض للغرق فى مياه النيل أول أمس: "هشرب مياه من النيل أمام الناس علشان يطمئنوا.. ولو فى قلق 1% سأعلن عنه".

وأضاف الدكتور حسام مغازى، وزير الموارد المائية والرى المصرى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه سيتم الانتهاء عصر اليوم من انتشال حافلة الفوسفات التى تعرضت للغرق فى مياه النيل أول أمس، مشيرًا إلى أن هناك "ونشين" وصلا منذ قليل للمشاركة فى عملية الانتشال التى تتم بالتنسيق مع أجهزة القوات المسلحة .

وأكد الدكتور حسام مغازى، وزير الموارد المائية والرى المصرى، أنه لا يوجد أى مظاهر قلق، وأن كل الهدف هو انتشال المركب الغارق فقط، وبعدها ستقوم وزارة الرى بإزالة أى آثار، وتطهير المجرى الملاحى.

وأشار الدكتور حسام مغازى، وزير الموارد المائية والرى المصرى، إلى أن البعض استغل الحادث للتشويه، وتخويف الشعب، لافتًا إلى أنه لا يوجد أى تغيير للون المياه بالمنطقة التى شهدت الحادث، ما يعنى عدم وجود ذوبان أو تحلل، خاصة أن المواد الخام تشبه الحجارة وتظل كما هى بالمياه، وأن المعدات الحالية تعمل فى الموقع لتخفيف الحمولة الموجودة بالصندل الغارق.
وزير الرى فى قنا لمتابعة انتشال عملية صندل الفوسفات -اليوم السابع -4 -2015
وزير الرى فى قنا لمتابعة انتشال عملية صندل الفوسفات


 وزير الرى يستقل
وزير الرى يستقل "لانش" لتفقد مياه النيل خلال متابعة صندل الفوسفات




موضوعات متعلقة..


وزير الرى يصل موقع ناقلة الفوسفات الغارقة فى مياه النيل بقنا


"الفوسفات لا يحمل سما قاتلا".. وزير الرى: الحمولة الغارقة بمياه نيل قنا فى حدود المسموح وغير قابلة للذوبان.. ويؤكد: نتيجة تحاليل المياه آمنة.. و"مياه" قنا تنهى حالة الطوارئ وتعلن سلامة مياه النيل










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

نبيل مرزوق

يابركة الله ... إشرب علشان نرتاح منك ...... الأول

الأول

عدد الردود 0

بواسطة:

Amr

الوقاية خير من العلاج

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة