وتسائل مصطفى أبو حسين، لماذا يتم لهذا الحد الاستهانة بمخطوطات وأوراق ذات قيمة عالية لتنقل كما ننقل كتب دراسية مستهلكة إلى بائعى الساندوتشات!.
جانب من الكتب التى تم إتلافها
وتابع لقد وصل بنا الإهمال إلى النظر إلى مخطوطات وأوراق ووثائق تركها لنا أجدادنا وآبائنا لنتعامل معها بنظرة دونية تحتية، مضيفاً إذا كنت مسئولا ورأيت مثل هذه الصور لعاقبت فاعليها أشد العقاب.
وأضاف مصطفى أبو حسين، إذا كنا نتعامل مع تراثنا بهذا الشكل، فلماذا نلوم على آخرين عندما يسيئون إلى آثارنا.
جانب من الاهمال أثناء نقل المخطوطات
موضوعات متعلقة..
تشويه ترميم الأيقونات بكنيسة طموه بالجيزة