الصحف الأمريكية:واشنطن بوست" تصف مرسى بـ"منعدم الكفاءة"..وتزعم: حكم إعدامه صفعة لـ25 يناير.. أيرلندا قد تصبح أول دولة فى العالم توافق على زواج المثليين باستفتاء شعبى.. الصين تتحدى أمريكا بتطوير صواريخ

الأحد، 17 مايو 2015 02:18 م
الصحف الأمريكية:واشنطن بوست" تصف مرسى بـ"منعدم الكفاءة"..وتزعم: حكم إعدامه صفعة لـ25 يناير.. أيرلندا قد تصبح أول دولة فى العالم توافق على زواج المثليين باستفتاء شعبى.. الصين تتحدى أمريكا بتطوير صواريخ مرسى
إعداد ريم عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


اليوم السابع -5 -2015


"واشنطن بوست" تصف مرسى بـ"منعدم الكفاءة".. وتزعم: حكم إعدامه صفعة لـ25 يناير


فى تطاول جديد على القضاء وأحكامه، ومحاولة لخلط الأوراق، زعمت صحيفة "واشنطن بوست" فى تقرير لها اليوم، أن الحكم بإحالة أوراق الرئيس الأسبق محمد مرسى، لفضيلة مفتى الديار المصرية "صفعة لثورة 25 يناير".

وقالت الصحيفة الأمريكية فى تقريرها: "الحكم الصادر فى قضية الهروب من سجن وادى النطرون، يمثل تحولاً مذهلاً لجماعة الإخوان التى استطاعت أن تحقق أغلبية برلمانية فى عام 2012، لكن تبين بعد ذلك أن مرسى كان رئيساً منعدم الكفاءة، وبرغم ما منحه لنفسه من سلطات كاسحة، إلا أنه فشل فى وضع مؤسسات الدولة تحت سيطرته".

وبرغم إقرار "واشنطن بوست" بممارسات مرسى الجائرة خلال فترة حكمه وما منحه لنفسه من سلطات، إلا أن الصحيفة تعمدت اختزال ثورة 25 يناير، فى شخصه، قائلة إن حكم إحالة أوراقه للمفتى يعد صفعة للثورة المؤيدة للديمقراطية. وزعمت أن الحكم يجرم أحداث ثورة 25 يناير وما تلتها.

ونقلت الصحيفة عن القيادى الإخوانى عمرو دراج المقيم فى تركيا قوله: "السبت واحد من أحلك الأيام فى تاريخ مصر.. الحكم الصادر ضد مرسى مستند على أكاذيب ونظريات مؤامرة".

أيرلندا قد تصبح أول دولة فى العالم توافق على زواج المثليين باستفتاء شعبى


اليوم السابع -5 -2015


قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن أيرلندا قد تصبح أول دولة فى العالم توافق على زواج الشواذ أو ما يعرف بزواج المثليين فى استفتاء شعبى.

وأشارت الصحيفة إلى أن أيرلندا بلد كاثوليكى معروف بأنه محافظ للغاية، وطالما عرفت بأنها من أصعب الأماكن فى العالم الغربى لتواجد الشواذ، وتم وقف تجريم الشذوذ فيها عام 1993 بعد سنوات من الضغط من قبل السلطات الأوروبية، واعتبرت الصحيفة أن هذا الحدث الذى وصفته بالتاريخى فى الصراع من أجل حقوق المثليين يعكس تغيرا اجتماعيا اكتسح أيرلندا فى السنوات الأخيرة، وضعف قبضة الكنيسة الكاثوليكية التى تمزقها الفضيحة.

وقد عارضت الكنيسة هذا الاستفتاء بشدة، لكن فى البلد الذى لم يكن فيه الكهنة يحاسبون من قبل، وحيث لا يزال 85% من السكان يعرفون ككاثوليكيين، فإن أغلبية كبيرة فى أيرلندا تبدو مستعدة لتحدى تعاليم الكنيسة والتصويت لصالح منح المثليين نفس الحق فى الزواج مثلما هو الحال بالنسبة للأزواج المختلفين.

وقال بات كارى، الوزير السابق بالحكومة، والذى أعلن أنه مثلى فى فبراير الماضى وهو فى عمر السابعة والستين، ويدعو للتصويت بنعم فى الاستفتاء، قوله "إنها حقبة مختلفة، فهناك مجموعة ديموجرافية جديدة كليا لديها رؤية لبلاد أكثر شمولا وتسامحا"، على حد وصفه.

وقالت واشنطن بوست إن تغيير الدستور فى أيرلندا قد يتردد صداه خارج حدود تلك الجزيرة فى الوقت الذى تصارع فيه بلدان أخرى ومنها الولايات المتحدة مع هذه المسألة فى الجهازين التشريعى والقضائى، وخلافا للوضع فى الولايات المتحدة، حيث سيصدر قضاة المحكمة العليا قرارهم قريبا فى هذا الشأن، فإن أيرلندا وضعت الخيار فى يد 4.5 مليون نسمة هم تعداد سكانها، مما أدى إلى حملة عاطفية ومتنوعة جعلت هذا الموضوع الذى كان أحد المحرمات من قبل محور تركيز نقاش وطنى.

اليوم السابع -5 -2015


"نيويورك تايمز" تتجاهل جرائم "مرسى" وتمنحه لقب "شهيد الإسلاميين"



فى إنكار واضح لإرادة الشعب المصرى، وجهل بنظام التقاضى داخل مصر، تجاهلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية جرائم الرئيس الأسبق محمد مرسى، وجماعة الإخوان الإرهابية، بحق الشعب المصرى ومنحته لقب "شهيد الإسلاميين".

وقالت الصحيفة فى تعليق على قرار إحالة أوراق مرسى وآخرين لفضيلة مفتى الديار المصرية، بقضية الهروب من سجن وادى النطرون، والتى لم يصدر فيها حكم نهائى حتى الآن: "إدانة مرسى تمثل تراجعاً عن ثورة 25 يناير، وقد يصبح مرسى شهيداً لملايين الإسلاميين داخل مصر وخارجها".

وزعمت "نيويورك تايمز" فى تقرير لها اليوم أن "هروب مرسى من سجن وادى النطرون، هو هروب من احتجاز كان كثيراً من المصريين يأملون أن تقضى الثورة عليه".

ولم تخجل الصحيفة فى التطرق إلى الحادث الإرهابى الذى راح ضحيته 3 قضاة، فى هجوم إرهابى بالعريش بعد ساعات من النطق بالحكم، وعلقت قائلة: "لم يتضح ما إذا كان الهجوم مرتبطاً بالحكم ضد مرسى".

الصين تتحدى أمريكا بتطوير بعض صواريخها


اليوم السابع -5 -2015
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن الصين وبعد عقود من الاحتفاظ بالحد الأدنى من القوة النووية، تعيد هندسة كثير من صواريخها الباليستية طويلة المدى لحمل الرؤوس الحربية المتعددة، فى خطوة يقول المسئولون الأمريكيون ومحللو السياسة إن هدفها على ما يبدو أن تتوقف الولايات المتحدة وهى تستعد لنشر دفاعات صاروخية أكثر قوة فى المحيط الهادى.

وأضافت الصحيفة أن ما يجعل قرار الصين هاما بشكل خاص هو أن تكنولوجيا تصغير الرؤوس الحربية ووضع ثلاثة منها أو أكثر فى صاروخ واحد كان فى يد الصين منذ عقود، إلا أن القادة الصينيين المتعاقبين تعمدوا عدم استخدامها، ولم يكونوا مهتمين بالدخول فى هذا النوع من سباق التسلح الذى كان سمة المنافسة النووية بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتى إبان الحرب الباردة.

لكن الآن، يبدو أن الرئيس الصينى شى جين بينج قد غير المسار فى نفس الوقت الذى يبنى فيه مطارات عسكرية على جزر متنازع عليها فى بحر جنوب الصين، وأعلن عن مناطق تحديد الدفاع الجوى الصينية الحصرية، وأرسل غواصات صينية عبر الخليج العربى لأول مرة، وينشئ ترسانة جديدة قوية من الأسلحة الإلكترونية.

وتابعت الصحيفة قائلة إن كثيرا من تلك الخطوات قد فاجأت المسئولين الأمريكيين وأصبحت دليلا على التحدى الذى تواجهه إدارة أوباما فى التعامل مع الصين، لاسيما وأن أجهزة المخابرات الأمريكية تنبأت بأن الرئيس الصينى سيركز على التنمية الاقتصادية ويسير على درب سابقيه الذين أيدوا الصعود السلمى للبلاد.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة