وطالبت الوثيقة بضرورة أن يتجه الخطابُ الدينى المعاصر إلى إقناع العقل وإمتاع الوجدان والرقى بالمشاعر وتنمية المواهب الإبداعية، والتشجيع عليها، وتعزيز المشتركات الإنسانية، وترسيخ المعانى الوطنية، وإشاعة روح التسامح والمودة بين أبناء الوطن جمعيا، واحترام حق التعدديةِ الاعتقاديةِ والفكريةِ فى ضوء الحفاظ على القيم الأساسية للمجتمع وبما لا يخل بأمنه القومى.
موضوعات متعلقة..
- بالصور.. خلال مؤتمر آليات تجديد الخطاب الدينى.. مصطفى الفقى: الإسلام واسع فلماذا نأخذه إلى "حوارى ضيقة".. المفتى: التجديد من أساسيات الفكر الإسلامى.. ووزير الأوقاف: تحول الشباب من التبعية لعقلية مبدعة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة