وقال الدكتور مصطفى سليم، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إن الدكتور عبد الواحد النبوى، أصدر قرارًا بتوليه منصب مستشار الوزير لشئون وتنسيق المهرجانات والمؤتمرات والأنشطة الثقافية، وليس نائبًا لهيئة قصور الثقافة، وأنه سيتسلم مهام منصبه عقب إعلان نتائج الطلاب، لأنه رئيس كنترول المعهد العالى للفنون المسرحية، مؤكدًا أنه لا يوجد صحة لما تردد حول قرار توليه منصب نائب ريس هيئة قصور الثقافة، أو أنه رفض المنصب.
وقال الدكتور مصطفى سليم، أنا لست بطلا، وليس مسموح لى أن أهين رئيس الهيئة برفضى العمل معه، ولا يوجد بينى وبين أى من قيادات الثقافة أى مشاحنات، وأن اعتذارى عن استلام العمل لمدة أيام بسبب أعمال الكنترول تم فهمه بطريقة خاطئة، على أنه رفض للكاتب محمد ناصف.
وأكد الدكتور مصطفى سليم، على أن هذه المعلومات التى تناقلتها بعض المواقع الإلكترونية غير صحيحة، قائلًا: إن كل ما فى الأمر أنه يجرى تحضيرى لمنصب رئيس قصور الثقافة مستقبلًا، خلال شهرين أو ثلاثة مثلًا، بعد أن أفهم ما يجرى داخل الهيئة، مشيرًا إلى أن مسألة تحضيره لرئاسة الهيئة متفق عليها بينه وبين الدكتور عبد الواحد النبوى، والكاتب محمد عبد الحافظ ناصف.
وأضاف الدكتور مصطفى سليم، أنه فور استلامه مهام منصبه، سيقوم بأى مهمه ترتضيها الجهات الرقابية لاحترمه العمل فى أى موقع فى الثقافة الجماهيرية، بشرط أن لا يخالف هذا القانون، مؤكدًا أنه والدكتور عبد الواحد النبوى، على توافق، ولا يوجد أى مشكلات بينهما.
موضوعات متعلقة..
ننشر أسماء الفائزين بجائزة "لجنة الشعر" للمجلس الأعلى للثقافة
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور مصطفى سليم
عذرا استاذه آلاء فارق كبير بين الدردشات والتصريحات هكذا علمتنا الصحافة الحقيقية