وبعد الانتهاء من أخذ العينات من الطفل كانت المياه مقطوعة ووجدت الأم زجاجة مياه مليئة بالمياه داخل الحمام فسحبتها وقامت بغسل الطفل من الجزء الأسفل للجسم من الأمام والخلف، وفوجئت بعد دقيقة واحدة باحتراق يدها واحتراق الطفل من أسفل وقيام الطفل بالصراخ، فسألت الممرضة فأكدت لها أن ما قامت به لتشطيف الطفل ليست مياه عادية بل إنها مياه نار.
موضوعات متعلقة..
مصرع طفلين وإصابة عاملين فى حريق بإحدى الورش بمدينة ههيا بالشرقية