لقب "خليفة" أبوتريكة حصل عليه أكثر من لاعب منذ تألق النجم الكبير أو حتى بعد اعتزاله، لكن حتى الآن مازالت النتيجة صفرا، ولم ينجح أحد من هؤلاء اللاعبين فى إعادة «أسطورة» أبو تريكة الذى أسعدت جماهير الكرة المصرية والعربية، بل والأفريقية.
"اليوم السابع" يرصد سبعة لاعبين حصلوا على لقب "خليفة" تريكة اجتهدوا وفقاً لقدراتهم لكنهم فى النهاية، بشهادة الجميع، لم يحققوا أى إنجازات مقارنة بما حققه تريكة، ونرصد هذه الظاهرة بمناسبة تعاقد الزمالك مع محمد جمال لاعب الترسانة والذى لقّبه البعض بـ"خليفة" تريكة.
عمرو سماكة
منذ أن كان لاعباً فى الترسانة وهناك من أطلق عليه لقب «خليفة» تريكة.. انتقل للأهلى بعد صراع مُثير ومُعتاد بين الأهلى والزمالك وصل إلى أن قام مسئولو الأحمر وقتها بـ«إخفاء» اللاعب فى أحد الأماكن إلى أن فاز بالصفقة، لكن اللاعب لم يقدم أى جديد بالقميص الأحمر، تم إيقافه من الاتحاد الأفريقى لكرة القدم «كاف» 6 أشهر بتهمة تناول مُنشطات إلى أن غادر القلعة الحمراء.
محمود سمير
على نفس درب سماكة تقريباً سار محمود سمير الذى انتقل للأحمر قادماً من الترسانة، لم يستمر طويلاً، جلس على الدكة ولم يُشارك إلا على استحياء وفترات مُتباعدة، لذا غادر الأهلى بعد عدم إثبات أحقيته باللعب للنادى العريق.
مجدى عطوة
البطل هنا لم يكن فى القلعة الحمراء، بل كان فى منافسها التقليدى الزمالك، فقد انتقل مجدى عطوة للزمالك قادماً من نادى السكة، وظن وقتها أن اللاعب سيكون هو «أبوتريكة» الزمالك لكن شيئاً من هذا لم يحدث، ليكون الرحيل هو النتيجة الطبيعية لـ«عطوة».
محمد فاروق
تهافت أكثر من ناد محلى على محمد فاروق نجم المقاولون العرب السابق والأهلى الحالى، وقالوا وقتها إن هذا اللاعب سيكون «خليفة» تريكة لو انتقل لإحدى القطبين، وبعد صراع شرس فاز الأحمر بالصفقة وظن الأهلاوية أن تريكة الذى اعتزل منذ موسمين تقريباً سيعود من جديد عن طريق فاروق، بعدما ارتدى الأخير القميص رقم 22 وهو قميص النجم الكبير، لكن فاروق تحوّل من نجم فى الإعلام إلى بطل على الدكة، ليرحل فى يناير الماضى إلى وادى دجلة.
محمد رمضان
من اللاعبين القلائل الذين ترى جماهير الأهلى أنهم قادرون على استعادة جزء من دور أبوتريكة مع الأهلى بفضل تحركاته وانطلاقاته التى تُشبه أداء تريكة إلى حد كبير، وسجل أكثر من هدف قاتل لفريقه بالدورى، وضربة الجزاء الحاسمة فى مباراة الأفريقى بالكونفدرالية، ورغم تفاؤل الجماهير برمضان صبحى إلا أن عصبيته وعدم تركيزه فى المباريات جعل الجماهير تضع يدها على خدها، خوفاً على مستقبل اللاعب.
محمد فوزى
يُعد محمد فوزى لاعب المنصورة الذى لفت انتباه أندية الدورى الممتاز الموسم الماضى، وتألق مع ناديه وتلقى عروضاً من الأهلى والإسماعيلى قبل أن يتدخل اتحاد الشرطة سريعاً ويخطفه ولم يقدم ما ينال عليه لقب أمير القلوب.
محمد جمال
آخر من نالوا لقب «خليفة» أبوتريكة هو محمد جمال ابن الترسانة المنضم منذ أيام للزمالك رسميا، ونال هو الآخر جزءاً من هذا «الصيت» فهل سينجح أم سيكون مثل سابقيه؟..
عدد الردود 0
بواسطة:
مايكل عزيز
النجومية
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
ابو تريكة
عدد الردود 0
بواسطة:
السعدنى
الى رقم 2 يا اخوانى ههههه