الصحف الأمريكية: كبار مسئولى الجيش الأمريكى يرفضون استخدام مزيد من القوة فى العراق.. مديرة سابقة فى الجزيرة أمريكا:الإدارة طالبتنا ببث برامج تهاجم مصر..دراسة يابانية:الكلاب تقيم الناس اجتماعيا وعاطفيا

الأحد، 14 يونيو 2015 01:20 م
الصحف الأمريكية: كبار مسئولى الجيش الأمريكى يرفضون استخدام مزيد من القوة فى العراق.. مديرة سابقة فى الجزيرة أمريكا:الإدارة طالبتنا ببث برامج تهاجم مصر..دراسة يابانية:الكلاب تقيم الناس اجتماعيا وعاطفيا جانب من أحداث العراق - صورة أرشيفية
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واشنطن بوست: كبار مسئولى الجيش الأمريكى يرفضون استخدام مزيد من القوة فى العراق



اليوم السابع -6 -2015

قالت صحيفة "واشنطن بوست" إنه فى الوقت الذى يبحث فيه الرئيس الأمريكى باراك أوباما كيفية وقف تنظيم داعش، فإن بعضا من الرفض القوى لمزيد من التدخل الأمريكى يأتى من كبار المسئولين العسكريين الذين كانوا يتحدثون عن مزيد من القوة القتالية، لكنهم أصبحوا متشككين بشكل متزايد من أن القوة يمكن أن تسود فى صراع تشعله المظالم الدينية والسياسية.

وأشارت الصحيفة إلى أن كبار المسئولين العسكريين الذين عادة ما رأوا أن مزيدا من القوة القتالية قادرة على التغلب على الانتكاسات التى تحدث فى المعارك خلال العقد الماضى، أصبحوا فى النقاشات الأخيرة التى دارت فى البيت الأبيض أكثر حذرا فيما يتعلق بالعراق. ويعكس تحولهم ندرة الخيارات الجيدة، وتردد فى المعاناة من مزيد من الضحايا فى حرب لا يواجه فيها قادة أمريكا السياسيين التزاما، بينا أظهر العراقيون إرادة محدودة للقتال.

ونقلت الصحيفة عن أحد المسئولين العسكريين قوله، إنه بعد 12 عاما فى الشرق الأوسط، هناك تركيز حقيقى من قبل كبار القادة العسكريين على فهم ماهية النهاية، متسائلا لأى هدف نقوم بهذا. واعتبرت الصحيفة أن تردد الجيش الأمريكى يكذب الفكرة السائدة فى واشنطن بأن الرئيس الحذر هو من يحجم جنرالاته الأكثر ميلا لاستخدام القوة.

وكان موقف البنتاجون أكثر وضوحا فى مناقشات البيت الأبيض بعد التراجع المفاجئ للجيش والشرطة العراقية فى مدينة الرمادى الشهر الماضى. وفى الأيام التالية جمع أوباما فريقه للأمن القومى لإصلاح الاستراتيجية التى بدا إنها تتهاوى. وقدم كبار جنرالات أوباما عددا من الخيارات، منها ما وُصف بأنه عالى المخاطر ومن شأنه أن يجعل المستشارين الأمريكيين جزءا لا يتجزأ من الوحدات القتالية العراقية فى هجمات جوية مباشرة من الطائرات القتالية الأمريكية. كما تنطوى الخطة أيضا على استخدام هجمات الآباتشى، وهى قاتلة فى حال اندلاع القتال فى المناطق الحضرية، لكنها تكون عرضة لنيران العدو الأرضية.

ومثل الخيار عال المخاطر تغيرا كبيرا فى استراتيجية البيت الأبيض والتى تضع عبئا ثقيلا على العراقيين لتولى القيادة فى قتال مسلحى داعش وإبعاد الأمريكيين عن الخطوط الأمامية. وجادل بعض كبار مسئولى الخارجية الأمريكية بأن قوة الرصد الأمريكية على الخطوط الأمامية وهجمات الهيلكوبتر ستقدم مساعدة حاسمة لرئيس الوزراء العراقى حيدر البغدادى الذى تدعمه الإدارة الأمريكية بقوة. ويرى هؤلاء المسئولون أنه بدون تحقيق بعض الانتصارات السريعة فى المعارك، فإن العبادى سيصبح تحت ضغوط هائلة للاعتماد بشكل أكبر على إيران الشيعية، التى يمكن أن تؤسس نفسها باعتبارها الشريك الفعال الوحيد للعراق فى حرب طائفية إلى حد كبير مع تنظيم داعش السنى.


الأسوشيتدبرس: مديرة سابقة فى الجزيرة أمريكا: الإدارة طالبتنا ببث برامج تهاجم مصر



ذكرت وكالة الأسوشيتدبرس أن المديرة السابقة للوحدة الوثائقية بقناة الجزيرة أمريكا، التابعة للجزيرة القطرية، رفعت دعوى قضائية ضد الشبكة الإخبارية تتهمها فيها بالتحيز ضد من هم ليسوا عربا وضد المرأة بشكل عام فى قصصها الإخبارية وفى التعامل مع الموظفين.

وأوضحت الوكالة الأمريكية أن شانون هاى بازاليك، التى تم فصلها فى فبراير الماضى بعد قضائها نصف مدة عقد عملها الذى يمتد 3 سنوات، قالت إن الرئيس التنفيذى للشبكة إيهاب الشهابى، والذى رحل عن منصبه مؤخرا، كان يغادر الاجتماعات عندما تهم سيدة بالحديث.

هذا فيما ردت إدارة الجزيرة أمريكا نافية اتهامات بازاليك، وقالت إنها لا أساس لها من الصحة. وتشير الصحيفة إلى أن قناة الجزيرة تواجه اضطرابات، مع قلة عدد مشاهديها داخل الولايات المتحدة، فضلا عما واجهته من استقالات ودعاوى قضائية على مدى الشهرين الماضيين، فى الوقت الذى كانت تسعى فيه لإعطاء المشاهد الأمريكى بديلا غير منحاز ومهنى للـCNN وFox News وmsnbc. وقالت بازاليك، فى عريضة الدعوى القضائية، إنه بعد فشل قناة الجزيرة أمريكا فى الحصول على التصنيف المتوقع وجذب العدد التى كانت تطمح فيه من المشاهين، فإن الإدارة قررت علنا التخلى عن كل مظاهر الحياد مطالبة بشكل صريح وواضح ببث البرامج التى تنتقد بلدانا بعينها مثل مصر والولايات المتحدة.

وأضافت أنها تلقت أوامر من الإدارة بالتخلى عن النزاهة الصحفية، مضيفة أن المدير التنفيذى السابق، إيهاب الشهابى، الذى استقال فى مايو بناء على دعوى قضائية من أحد الموظفين ضده، أبلغها أن القناة بمثابة "قناة الجزيرة فى أمريكا"، وليست "الجزيرة أمريكا".


تايم: دراسة يابانية: الكلاب تقيم الناس اجتماعيا وعاطفيا بغض النظر عن مصلحتها



اليوم السابع -6 -2015



قالت مجلة "تايم" الأمريكية إن دراسة جديدة أجريت فى اليابان كشفت عن أن الكلاب يمكنها أن تكشف عن الأشخاص الذين هو ليسوا بلطفاء مع أصحابها.

وتقول المجلة إن باحثين يابانيين أجروا تجربة شاهدت خلالها ثلاث مجموعات مكونة من 18 كلبا فى كل واحدة، أصحابهم وهم يتواصلون مع شخصين غريبين، ويحاولون فتح صندوق. وفى المجموعة الأولى طلب مالك الكلب مساعدة من أحد الأشخاص، وقوبل طلبه بالرفض، بينما فى المجموعة الثانية طلب مالك الكلب مساعدة وحصل عليها من أحد الأشخاص. وفى المجموعة الثالثة، كان كلا الشخصين محايدين ولم يقدما مساعدة ولم يرفضا. وبعد ذلك، قدما الشخصان اللذان يصحبان المالك الطعام للكلب.

وقال الباحثون إن الكلاب كانت أكثر رغبة فى اختيار الطعام من المشترك المحايد وتجاهلوا من رفضوا تقديم المساعدة فى المجموعة الأولى. وقال الباحث الرئيسى فى هذه الدراسة كازو فوجيتا، أستاذ الإدراك المقارن بجامعة كيوتو اليابانية إنهم اكتشفوا لأول مرة أن الكلال تقوم بتقييمات اجتماعية وعاطفية للناس بغض النظر عن مصلحتها المباشرة. ووفقا للدراسة، لم تظهر الكلاب تفضيلا لقبول الطعام فى السيناريوهات الأخرى.

وقال فوجيتا إن عدم تصرف الكلاب دائما بدافع مصلحتهم الذاتية دليل على قدرتها على التعاون اجتماعيا، وهى سمة وجدت فى عدد قليل من الأنواع. . وأضاف العالم اليابانى أن هناك دراسة مشابهة أظهرت أن قرود الكبوشنس لديها هذه القدرة، لكن لا يوجد دليل على أن الشمبانزى يظهر تفضيلا ما لم يكن هناك مصلحة مباشرة لهم.


نيويورك تايمز:البنتاجون يستعد لتخزين أسلحة فى البلطيق وشرق أوروبا




اليوم السابع -6 -2015


ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن وزارة الدفاع الأمريكية، البنتاجون، تستعد لتخزين دبابات ومركبات مشاة قتالية وأسلحة أخرى ثقيلة لنحو خمسة آلاف جندى فى عدة دول بالبلطيق وشرق أوروبا وذلك لردع أى عدوان روسى إضافى محتمل فى أوروبا.

وقالت الصحيفة على موقعها الإلكترونى، مساء السبت، نقلا عن مسئولين أمريكيين ومن حلف شمال الأطلسى، إنه إذا تمت الموافقة على ذلك فستكون هذه هى المرة الأولى منذ الحرب الباردة التى تنشر فيها واشنطن عتادا عسكريا ثقيلا فى الدول الأعضاء الجدد بالحلف من شرق أوروبا والتى كانت ذات يوم جزءا من نطاق النفوذ السوفيتى.

وتقول الصحيفة إن الخطوة هى الأبرز فى سلسلة التحركات التى اتخذتها الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسى لتعزيز القوات فى المنطقة والبعث برسالة واضحة سواء لحلفائهم أو للرئيس الروسى فلاديمير بوتين، بأن واشنطن سوف تدافع عن أعضاء التحالف الواقعين بالمنطقة القريبة من الحدود الروسية.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة