قال الإعلامى أحمد موسى، إنه لم يكن الهدف وقفه هو فقط من الظهور على التليفزيون، ولكن أيضاً مصطفى بكرى، ثم عبد الرحيم على، ثم توفيق عكاشة ثم محمد شردى ثم وائل الإبراشى وهكذا، مضيفاً "أننا فى دولة العدل والقانون، وحين صدر الحكم عليه التزم الصمت لأن هناك عدلا".
وذكر موسى خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتى"، على فضائية "صدى البلد"، أن المحامى فريد الديب فى ظروف صحية صعبة فى باريس، وممنوع من التحرك منذ يوم الجمعة، مشيراً إلى أنه كان يبكى وكان يريد أن يكون بجانبه، قائلاً: "أنا قلت له هروح المحكمة لوحدى، وكنت مُصر، وكنت رايح المحكمة من غير محامى".
وأشار موسى إلى أنه وجد عددا كبيرا من المحامين يقفون بجانبه على رأسهم المستشار مرتضى منصور، وبهاء أبو شقة، وسمير صبرى، ونجيب جبرائيل وممدوح رمزى ومصطفى أحمد وعزب مخلوف وأشجان البخارى وحسام السنهورى رئيس الشئون القانونية فى كليو باترا، موضحا: "مش هخبى عنكم حاجة، والألاعيب اللى بتتم، وسيتكرر موضوع الدكتور أسامة الغزالى حرب مرة واتنين وتلاتة".
واستطرد: "النهارده القضاء العادل يقول لهؤلاء لأ، فى مصر لا أحد يغلق قناة ولا يحبس صحفياً أو مذيعاً، ونقابة الصحفيين بعيدة عن هذا الأمر، وبصراحة أحمد ربنا النهارده إن مكنش ورايا نقابة أبداً، ولكن وراى شعب وهو الأهم والأقوى، اللى وراه الشعب عمره ما حد هيغلبه".
وأردف: "طول ما أنت مش قادر توصل للناس فأنت سجين، انا كنت سجين على مدى 14 يوماً، وانت فى السجن بتبقى واخد راحتك، وانت فى أماكن أخرى ممكن متكنش واخد راحتك".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة