تمزج النصوص بين شهادات على مظاهرات وأحداث عاشها الكاتب، وبين اليوميات الشخصية فى سوريا والمنفى، من أول مظاهرة فى دمشق عام 2011 حتى خروجه من سوريا ولجوئه إلى فرنسا فى مارس 2012، وذلك بأسلوب توثيقى يسرد مفارقات الحرب وكيف كانت تنظم المظاهرات فى سوريا بظل النظام القمعى، حيث كل شيء فى المنفى يذكر بالطفولة والثورة والحرب والبلاد التى أصبحت محكومة بديكتاتورية البعث أو الديكتاتورية الإسلاموية، راصداً تحولات الثورة من سلمية إلى مسلحة.
موضوعات متعلقة..
أفكار قتلت اصحابها.."مارى كورى" اكتشفت "البولونيوم والراديوم" فقضيا عليها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة