مفيش تحرش
ولأنه لم يعد هناك أى أمل فى التخلص من هذه الظاهرة على كوكب الأرض، وتحديدًا فى مصر، فمن الممكن أن يكون هناك كوكب خالٍ من التحرش، فهذه فرصة جيدة للعيش هناك باستمتاع، ما يعنى أن السيدات قادرات على ارتداء الفساتين كما كان فى السبعينيات.
الستات هيكن من المؤسسين
من الأسباب المشجعة للسيدات، خاصة المصريات منهن على الهجرة إلى هذا الكوكب أنهن سيكن من المؤسسين، ما يعطيهن الحق فى تشكيل الحياة هناك على الطريقة التى تناسبهن، كما أن هذا سيمنحهن الكثير من المميزات.
مواصلات للستات بس
ولأن الحياة هناك ستكون مختلفة كثيرًا عن شكلها على كوكب الأرض، فمن المؤكد أنه سيكون للسيدات الحق فى أن يكون لديهن مواصلات خاصة بالسيدات فقط، وإذا حدث ذلك فسيكون حافزًا قويًا للستات للرحيل عن الأرض بكل أريحية.
الكوكب الجديد "من غير مواعين" ولا أروع
وبما أنه أصبح هناك كوكب جديد وآلية للسفر إلى هناك، فليس من الصعب على من فعل هذا أن يقدم للنساء أفكارًا جديدة رائعة تخلصهن من "المواعين" إلى النهاية، وهذا شىء سهل للغاية مقارنة بما فعلنه من قبل فى السفر إلى هذا الكوكب الجديد.
هتسافرى من غير حماتك
واحد من أهم الأسباب التى ستكون دافعًا قويًا لكل ستات مصر أن ترحل عن كوكب الأرض، وهو أن يكون لديها الفرصة، الرحيل عن الكوكب بالكامل هى ومن تحب، وتترك خلفها كل ما يعكر صفو حياتها.
لأن فى 20 يومًا زيادة فى السنة "اطمنى هتنامى براحتك"
385 هى عدد أيام السنة فى الكوكب الجديد، كما أكدت وكالة ناسا الفضائية، وهو ما يعنى أنه سيكون هناك فرصة للجميع فى الحصول على وقت إضافى للنوم أو لأى شىء أخر، وهذه النقطة تحديدًا حافز للسيدات للسفر إلى هذا الكوكب، لأنها دائمًا ما تعانى من ضيق الوقت.
استعدى للحياة بدون قهر الرجال
المجتمع الذكورى الذى يحسب على المرأة تحركاتها، هو أقوى الأسباب التى تقف خلف أحلام الهجرة لكوكب آخر، وهو ما تعانيه السيدات سواء فى المنزل أو العمل، أو الشارع، إلى جانب النظرات الملاحقة دائمًا، والأحكام المطلقة لكل تحركاتها، وبما أنه كوكب جديد "لانج" فالفرصة سانحة لفرض السيطرة كاملة بدون أن "نعيد الشريط" من بدايته، فيمكن للسيدات أن يضعن إستراتيجية جديدة للتعامل "بدون قهر" أو أحكام مطلقة.