«أهو جه يا ولاد.. هيصوا يا ولاد..»
تألق الفريق الثلاثى المرح «وفاء وصفاء وثناء» بصوتهن العزب ليجمعن الأطفال حولهن ويغنون لنفحات الشهر الكريم ويقولون «اهو جه يا ولاد.. هيصوا يا ولاد.. أهو جه يا ولاد زقطتوا يا ولاد.. فى كل عام ويانا معاد وعمره ما بيخلفش معاد»، وتلحين على إسماعيل.
مرحب شهر الصوم مرحب
«مرحب شهر الصوم مرحب لياليك عادت فى أمان بعد انتظارنا وشوقنا إليك جيت يا رمضان.. مرحب بقدومك يا رمضان ونعيش ونصومك يا رمضان.. بيزيد معاك نور الإسلام فضل وبركات»، هى كلمات تغنى بها محمد عبدالعزيز محمود ومن تأليف محمد على أحمد وتلحين عبدالعزيز محمود وتم إذاعتها عام 1966.
رمضان جانا
«رمضان جانا وفرحنا به بعد غيابه وبقاله زمان.. غنوا وقولوا شهر بطوله رمضان جانا.. أهلا رمضان.. قولوا معانا.. بتغيب علينا وتهجرنا وقلوبنا معاك» كلمات يتغنى بها المصريون منذ بداية الستينيات، بصوت القدير محمد عبدالمطلب، وتأليف حسين طنطاوى وتلحين محمود الشريف.
هاتوا الفوانيس يا ولاد
ومع بداية الخمسينيات غنى ولحن الفنان «محمد فوزى» كلمات أغنية ساحرة يحفظها الأطفال عن ظهر قلب، ويتغنى بها الجميع من تأليف عبدالعزيز سلام، وتبدأ الأغنية: «هاتوا الفوانيس يا ولاد هاتوا الفوانيس هنزف عريس يا ولاد.. هيكون فرحه تلاتين ليلة هنغنى ونعمل هوليلة وهنشبع من حلوياته.. كل حبايبه راح يعزمهم متواعدين وياه فيفطرهم ويسحرهم».
سبحة رمضان..
تغنت الثلاثى المرح «وفاء وصفاء وثناء» بكلمات ناعمة وبسيطة يتذكرها الجميع من السيتنيات حتى وقتنا هذا يقولن فيها: «سبحة رمضان لولى ومرجان بتلاتة وتلاتين حباية.. ثلاثة وتلاتين منهم تلاتين أيام نور وهداية».
وحوى يا وحوى..
غنى الفنان «أحمد عبدالقادر» كلمات «وحوى يا وحوى» من تأليف حسين حلمى المانسترلى، وألحان أحمد الشريف فى فترة الثلاثينيات لتكون هى الأغنية الرسمية لرمضان كل عام منذ فترة تسجيلها حتى وقتنا هذا، «وحوى يا وحوى إياحه.. هل هلالك والبدر اهو بان.. شهر مبارك وبقاله زمان.. وحوى يا وحى اياحه.. روحت يا شعبان».
تم البدر بدرى..
«تم البدر بدرى.. والأيام بتجرى.. والله لسه بدرى والله يا شهر الصيام.. حيانا هلالك ردينا التحية.. زهانا جمالك بالطلعة البهية.. دى فرحة سلامك وإلا وداع صيامك» يتغنى بها المصريون مع نهاية الشهر الكريم، من غناء شريفة فاضل، وتأليف عبدالفتاح مصطفى وتلحين عبدالعظيم محمد وتم الغناء بها فى فترة الستينيات.
مولاى إنى ببابك..
وأبدع الشاعر «بليغ حمدى» مع الشيخ «سيد النقشبندى» كلمات ابتهالات تحفر الأذهان ويقولون فيها «مولاى إنى ببابك قد بسطت يدى.. من لى ألوذ ب هالاك يا سندى.. مولاى يا مولاى.. أقوم الليل والأسحار ساجية.. أدعو وهمس دعائى.. ادعو وهمس دعائى بالدموع ندى».
ويعلق الناقد الفنى طارق الشناوى قائلا: اعتاد المصريون على مذاق محدد للأغانى لأنها ذكرى جميلة تذكرهم بأجمل لحظات حياتهم ويرغبون فى توريثها لأبنائهم ليبقوا مثلهم يتغنون بها، هناك العديد من الفنانين قدموا فى العصر الحديث أغانى كثيرة، ولكن يبقى لأغنية «وحوى يا وحوى» الشعبية الأولى التى تتوارث عبر الأجيال دون ملل، فكان مطلع الأغنية يغنيه الأطفال فى الشوارع من العصر الفاطمى حتى استطاع المؤلف «حسين المانسترلى» أن يؤلف له أغنية كاملة ويغنيها الفنان أحمد عبدالقادر، ويلحنها أحمد الشريف، لتبقى ذكرى الأغنية مع الأجيال من العصر الفاطمى حتى وقتنا هذا.
عدد الردود 0
بواسطة:
الزمن الجميل
إنه و بحق
زمن الفن الجميل الراقى