وأشارت صحيفة "لو موند" الفرنسية إلى أن نص الطلب التى قدمته منظمة العفو الدولية يفيد بعدم تجريم الأنشطة الجنسية وفرض عقوبات على ممارسيها، إذا كانت تتم بالتراضى ولم ينتج منها أى خلافات بين الطرفين البالغين.
ومن جانبها رفضت العديد من المنظمات التى تدافع عن حقوق المرأة هذا الإقتراح ووصفته بالسئ، حيث إن عدم تجريم البغاء يجعل الملايين عبيدا للجنس، وهذا ليس الهدف الوحيد للبشر.
وقالت الصحيفة ذاتها، إن طلب منظمة العفو الدولية لاقى هجوما شديدا، وقام أكثر من 400 شخص من بينهم نشطاء حقوق الإنسان وعدد من ممثلات هوليوود مثل ميريل ستريب، كيت وينسلت، إن هاثاواى بتقديم شكوى ضد المنظمة، وطالبوا بتجريم ممارسة الجنس مقابل المال وتجريم القوادين وبيوت الدعارة وتجار الجنس بشكل عام.
وأوضحت منظمة العفو الدولية فى طلبها أيضاً أنها على موقفها من عدم الموافقة على الاتجار بالبشر، ولكن تجريم العمل فى الدعارة يجعل النساء العاملات فى هذا المجال يشعرن بعدم الأمان، ودعت إلى تجريم هذه الأعمال فى حالة حدوثه بالإكراه.
موضوعات متعلقة..
- أشهر بائعة جنس بولندية لـ"الإندبندنت": أدعم محاولة منظمة العفو الدولية لعدم تجريم أقدم مهنة بالتاريخ.. وأرفض "النموذج السويدى" فى التعامل مع تهمة "البغاء".. و"قطر" تعاقب العاملات بالجسد بالسجن 25 سنة
عدد الردود 0
بواسطة:
نبهان
باريس
عدد الردود 0
بواسطة:
رافد رافد
لاللقانون الظالم
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق محمد
so bad
المنظمة فقدت المصداقية .........ههههههههههه
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد الصعيدي - دشنـــــــــا - قنــــــــــــا
منظمة العاااااااااااااار الدولية
عدد الردود 0
بواسطة:
Rafal
منظمة الدعارة الدولية
.
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء المصري
عجبيييييييي
عدد الردود 0
بواسطة:
علي
هههههههههههههه
عدد الردود 0
بواسطة:
ع. خالد
الموقف
عدد الردود 0
بواسطة:
رفقاً بالحيوانات
دعوة
هذة دعوة الي الحيوانات وليست للبشر
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
منظمات الفساد