بالصور.. مدير أمن سوهاج ورئيس الجامعة يتفقدان مصابى أتوبيس البحر الأحمر

الجمعة، 14 أغسطس 2015 02:47 م
بالصور.. مدير أمن سوهاج ورئيس الجامعة يتفقدان مصابى أتوبيس البحر الأحمر اللواء أحمد أبوالفتوح مساعد الوزير مدير أمن سوهاج خلال لقائه بمصابى الأتوبيس
سوهاج - محمود مقبول

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قام اللواء أحمد أبوالفتوح مساعد الوزير مدير أمن سوهاج، يرافقه الدكتور نبيل نور الدين رئيس الجامعة والدكتور محمد عبدالعال وكيل وزارة الصحة بسوهاج، منذ قليل بتفقد الحالة الصحية للمصابين فى حادث انقلاب أتوبيس الركاب الذى وقع فى ساعة مبكرة من صباح اليوم، وراح ضحيته 7 أشخاص وأصيب فيه 45 آخرون فى آخر إحصاء صادر من مديرية الصحة بسوهاج.

وقد اطمأن مدير الأمن ورئيس الجامعة على المصابين السبعة الموجودين بالمستشفى، وأصدر تعليمات بعمل اللازم تجاه الحالات المصابة والمتابعة المستمرة لحالتهم على مدار 24 ساعة حتى استقرار حالتهم الصحية.

وعلى جانب آخر، يقوم مدير أمن سوهاج ووكيل وزارة الصحة باستكمال باقى إجراءات التفقد للمصابين بمستشفى سوهاج العام وسوهاج التعليمى، للوقوف على الحالة الصحية للباقى المصابين.

يذكر أن المتوفين فى الحادث والبالغ عددهم 7 هم يوسف أحمد يوسف 35 عاما وإسماعيل عبدالحميد عبدالغفار، 60 عاما وخالد عبدالحى زاهر، 43 عاما ومنة الله إبراهيم عبدالحميد، 8 سنوات ومروة أحمد عبدالصبور، 16 عاما ومحمد سليمان السيد عمر، 24 عاما وطفل مجهول الهوية.

وترجع الواقعة عقب تلقى اللواء أحمد أبو الفتوح، مدير أمن سوهاج، بلاغا من خدمة تأمين الطريق الصحراوى الشرقى سوهاج - البحر الأحمر يفيد بانقلاب أتوبيس ركاب على الطريق ووجود متوفين ومصابين.

بالانتقال والفحص تبين من التحريات التى أشرف عليها العميد خالد الشاذلى، مدير إدارة المباحث الجنائية، وقادها العميد أحمد الراوى، رئيس فرع بحث الشرق، والمقدم أحمد شوقى زيدان، رئيس مباحث مركز شرطة أخميم، بانقلاب أتوبيس محمل بالركاب على طريق سوهاج البحر الأحمر عند علامة الكيلو 65 اتجاه أسيوط نتج عن الحادث إصابة 45 شخصا من مستقلى الأتوبيس، ووفاة 7 من بينهم طفل توفى أثناء نقله لإسعافه بمستشفيات أسيوط.


اليوم السابع -8 -2015

اليوم السابع -8 -2015

اليوم السابع -8 -2015

اليوم السابع -8 -2015

اليوم السابع -8 -2015

اليوم السابع -8 -2015

اليوم السابع -8 -2015

اليوم السابع -8 -2015









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة