ومن أجواء الرواية: " قصة امرأة تصلح لتكون قصة وطن. فزينب هي ذاك البرعم الذي يتفتح فى كل وطن، وتعجز أى قوة بعد ذلك عن طمس عطره، ستحلم وتؤمن بأحلامها، يسير خطواتها الثابتة يقين راسخ، ولن تخذَل في النهاية".
وتتناول الكاتبة ندى شعلان فى الرواية الثوار اليمنيين، وكذلك قصة البطلة زينب التى تكافح من أجل بلادها التى تمر بظروف صعبة.
موضوعات متعلقة..
طبعة جديدة لـ"الجميلة سوف تأتى" لـ"أسامة جاد" عن "العين"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة