وقال أحد النشطاء خلال تعليقه على الطابع، " صورة الإله أوزوريس وكاتبين. حابي هذه لا أعلم من وضع هذا الطابع بالضبط وهل استعانوا برجال متخصصين فى الآثار أم أنها تأتى فهلوة، مع الأسف لا يوجد لدينا أدنى درجات التثقيف لمعرفة التاريخ حتى كثير من الأثريين لا يعلمون الكثير عن تاريخ بلدهم وآثارها إلا من رحم ربى ولذا تجد دائما الأجانب فى المقدمة".
موضوعات متعلقة..
" سخم كا " يواجه مصيرا مجهولا .." الخارجية " تحاول إقناع بريطانيا لمدة فترة الحظر ومنع تصديره .. والأثار: لم نتلق أية عروض من رجال أعمال مصريين .. والإعلام تسبب فى رفع سعره لـ 16مليون إسترلينى
عدد الردود 0
بواسطة:
مغترب
النفخ في قربة مقطوعة
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال
للاسف
عدد الردود 0
بواسطة:
ثروت حمدي
فوضى و عبث
عدد الردود 0
بواسطة:
القاسم عمر محام بالنقض
إلي رأس الدولة : إرحمونا من التعيين بالواسطة