وأدى الأهالى صلاة الجنازة، على جثمان ضحية الإرهاب، المحامى (رامى أحمد كامل-35 سنة) صديق الضابط فى مسجد المعلمين بحى النويرى، بعد ظهر اليوم، وسط حضور كبير لعدد من ضباط الشرطة، والمحامين و زملائه، وأقاربه.
وخرج المشاركون فى الجنازة، حاملين جثمانه، إلى مقابر العائلة بمنطقة المدينة الصناعية، بمدينة الفيوم، وتم دفن الجثمان، بعد تأدية صلاة الجنازة عليه.
تعود الواقعة إلى تلقى اللواء ناصر العبد، مدير أمن الفيوم إخطارا من مأمور مركز شرطة سنورس، بقيام مجهولين يستقلون دراجة بخارية، بدون لوحات بإطلاق وابل من الأعيرة النارية، على سيارة ضابط الشرطة، شريف سامى، والتى كان يقودها، وعلى رجليه، كانت تجلس ابنته، وبجواره على المقعد الأمامى صديقه المحامى، وذلك عند مساكن "ميمنة" بطريق الفيوم-القاهرة، بمركز سنورس، مما أدى لوفاة نجلة الضابط وصديقه.
وأكد مصدر بمديرية أمن الفيوم أنه تم القبض على عدد كبير من المشتبه فيهم، ويتم الآن عمل تحقيقات موسعة حول الحادث، وقد تم تشكيل فريق بحث على أعلى مستوى تحت إشراف اللواء ناصر العبد.
عدد الردود 0
بواسطة:
مينا
الى الجنة ياجاسى
ربنا يصبر والديها
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
الاخوان الكفرة
كل من الاخوان الكفرة تجار الدين والدم
عدد الردود 0
بواسطة:
youssef
بأى ذنب قتلت؟
عدد الردود 0
بواسطة:
افندينا الخواجه
الله يحرق قلبك علي اعز ما تملك يالي قتلتها وكل من شارك في قتلها هيا وكل مصري دون وجه جق
حسبي الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
أين شيوخ الفتنة
عدد الردود 0
بواسطة:
هولندا
الف رحمة
عدد الردود 0
بواسطة:
وائل
حسبنا الله
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن عبد الله حسين
سؤال للقاتل القذر
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير
ربنا المنتقم
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق مصر
ربنا يحرق قلب كل من قام اوحرض او ايد او فرح لهذا العمل الخسيس