وينعقد المؤتمر بعد إجراء إجراء الدراسات العلمية النظرية والعملية أولا ثم الإعلان عن ما سنتوصل إليه من نتائج حتى لا نثير البلبلة بين أواسط المهتمين بعلم المصريات ومحبى الحضارة المصرية القديمة حول العالم.
جدير بالذكر أن العالم البريطانى نيكولاس ريفز سيأتى إلى مصر يوم 27 سبتمر الجارى، وذلك من أجل التباحث فيما أثير فى الفترة الأخيرة من أخبار تتعلق بنظريته الجديدة والتى أعلن خلالها عن اعتقاده فى دفن الملكة نفرتيتى بإحدى الحجرات الخلفية لمقبرة الملك توت عنخ آمون، كما سيتم مصاحبته هو ومجموعة أخرى من الباحثين ضمن فريقه البريطانى لإجراء اختبارات من خلال جهاز "اكستراى" دون المساس بالمقبرة، وسيتم الاختبارات من الخارج.
موضوعات متعلقة..
-شقيقة ملك أسبانيا وابنته تزوران منطقة الأهرامات لمشاهدة المعالم الأثرية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة