حسام الخولى: برقية النواب لشكر الرئيس ليس لها وجه سياسى

الإثنين، 11 يناير 2016 11:22 م
حسام الخولى: برقية النواب لشكر الرئيس ليس لها وجه سياسى حسام الخولى
كتب هانى عثمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال حسام الخولى، نائب رئيس حزب الوفد، إن موافقة مجلس النواب على إرسال برقية إلى رئيس الجمهورية لشكره تقديرا لدوره الفعال وتحمله المسئولية فى ظل هذه المرحلة الحرجة التى تمر بها البلاد، بمثابة بداية حميدة بين السلطات المنتخبة، مما يبعث بالاطمئنان فى نفس المواطن المصرى.

وأضاف الخولى لـ"اليوم السابع"، :" الرسالة بروتوكول ..طبيعية لبداية علاقة طيبة بين السلطات المنتخبة مما يؤكد أنهما سيساندان بعضهما فى بناء الوطن..ليس لها وجه سياسي..الدستور الجديد منح البرلمان سلطات عكس ما كان سابقا وليس مضطرا لإرسال برقية شكر ".




موضوعات متعلقة..


- فتحى سرور: على عبد العال قادر على قيادة البرلمان وعليه مسئولية كبيرة


-حزب الوفد يدعم مرشحه فى جولة الإعادة على مقعد وكيل النواب برسائل "SMS"


-خبراء يتوقعون استمرار "خناقات" البرلمان لقلة خبرة بعض النواب


-"المصريين الأحرار" يحسم دعم أحد مرشحى منصب وكيل البرلمان فى اجتماع طارئ


- صحيفة إسبانية: تمثيل المرأة بشكل كبير بالبرلمان المصرى خطوة نحو المساواة


- تيار الاستقلال لنواب البرلمان: كونوا على قدر المسئولية وتجنبوا حب الظهور


-اليوم.. مجلس النواب يحسم اسم وكيله الثانى


- باسم يوسف: "ما يحدث فى البرلمان مهزلة تدعو للبكاء مش الضحك"


-تربيطات اللحظات الأخيرة لاقتناص مقعد وكيل البرلمان.. "دعم مصر": الائتلاف قادر على إنجاح علاء عبد المنعم.. و"الوفد" يدعو لدعم سليمان وهدان برسائل sms.. و"المصريين الأحرار" يعقد اجتماعا طارئا لحسم مرشحه


-رئيس البرلمان الجديد فى عيون الساسة وخبراء القانون.. فتحى سرور: قادر على قيادة المجلس.. وعمرو موسى: تنتظره مهمة شاقة.. ومحمد غنيم يؤكد: عبد العال خبرة قانونية كبيرة.. وعلى الدين هلال: شخصيته قوية


- من يدافع عن 25 يناير تحت قبة البرلمان؟!.. مرتضى منصور أضاف كلمة "مواد" أثناء أدائه "اليمين" لعدم اعترافه بها.. معسكر الثورة يترك أمر الإساءة للجنة انضباط المجلس.. وقانونى: وصفها بالمؤامرة "مجرد رأى"











مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

العكس يتم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة