استطاع فيلم "لف ودوران" بطولة النجم أحمد حلمى تحقيق رقم قياسى جديد بعد أن وصلت إجمالى إيراداته حتى يوم أمس السبت إلى 36 مليوناً و400 ألف جنيه ليصبح بذلك الفيلم الأكثر تحقيقاً للإيرادات فى تاريخ السينما المصرية، متخطياً الرقم الذى حققه فيلم "الجزيرة 2" للنجم أحمد السقا وهند صبرى وخالد صالح، منذ عامين.
وكان الرقم القياسى كأثر فيلم تحقيقاً للإيرادات فى تاريخ السينما المصرية، مسجل باسم فيلم "الجزيرة 2" الذى وصل إجمالى ما حصده من ايرادات إلى 35 مليونا و500 ألف جنيه عندما تم طرحه فى موسم عيد الأضحى عام 2014، إلا أن فيلم "لف ودوران" استطاع تخطيه، وأمامه الفرصة لحصد المزيد من الإيرادات خلال الأيام المقبلة لاسيما وأن الفيلم مازال يعرض فى السينمات ويحقق ايرادات جيدة بشكل يومى.
فيلم "لف ودوران" بطولة أحمد حلمى، ودنيا سمير غانم، وصابرين، وبيومى فؤاد، وإنعام سالوسة، وميمى جمال، وجميلة عوض، ومن تأليف منة فوزى، وإخراج خالد مرعى، وتدور أحداثه حول شاب يتعرض للضغوط من عائلته حتى يتزوج ويقومون بمؤامرة ضده حتى لا يتزوج فتاة أجنبية تعرف عليها، ليدخل بعد ذلك فى قصة حب مع فتاة مصرية.
بوستر الجزيرة 2
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
بس مش ده مستوى احمد حلمي خالص
رغم مستوى الفيلم المتواضع جدا ... بشهادة كل النقاد بس ده حصل لان مفيش منافسة مع احمد حلمي كل الافلام اللي نازلة ضده هايفة جدا ف احمد كسب لانه محبوب من الجماهير وله رصيد من الاعمال الجيدة
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد أبوفرحة
فيلم ردئ الصنعة فقير الفكر
للأسف كعادة أحمد حلمي في معظم افلامه الأخيرة يقدم افلام ممسوخة بلا هدف ولا مضمون ولكنها في السابق كانت تعتبر افلام ذات حبكة درامية معقولة .. اما فيلمه الأخير لف ودوران لم يتميز بأي شئ من انتاج وتمثيل واخراج وخصوصا التأليف الخاص بالمؤلفة منة فوزي التي تكتب للسينما أول مرة بعد عدة اصدارات أدبية سابقة ولكن للأسف قصة بسيطة جدا لا يوجد بها حبكة درامية بتاتا بداية من بطل الفيلم المرشد السياحي الفاشل ولا ادري سببا لفشله مرورا بالفنانة دنيا سمير غانم التي فقدت الكثير بهذا الفيلم بعد النجاح المزهل في نيلي وشريهان وتشعر كأنها ليست موجودة في الفيلم نهاية بدور صابرين الذي لم يكتمل خصوصا في الخط الدرامي الخاص بها مع بيومي فؤآد و حتى الخط الدرامي الخاص بأخت البطل لم يكن له أي ملامح وتشعر انها موجوده في الفيلم مجاملة أو فسحة في شرم الشيخ ... نهاية بإنتهاء الفيلم فجأة دون وضع نهاية للعديد من الخطوط الدرامية المفتوحة وتشعر ان ميزانية الفيلم انتهت الى هذا الحد فأضطروا لإنهاء الفيلم . الوحيد المميز كالعادة في الفيلم هو الفنان الرائع بيومي فؤآد والذي اطلقت عليه اسم فاكهة السينما المصرية بأدائه السهل البسيط الغير ممل .