بالصور.. الخيمة البيضاء 5 نجوم فى خدمة البدوى.. الشريفة ناريمان: من حبه ربه حبه عبده والتواضع لله وضيوفنا من الوزير للغفير وإطعام المساكين طوال الأسبوع.. احتفالات المولد تشمل كل أطياف المجتمع

الخميس، 20 أكتوبر 2016 05:38 ص
بالصور.. الخيمة البيضاء 5 نجوم فى خدمة البدوى.. الشريفة ناريمان: من حبه ربه حبه عبده والتواضع لله وضيوفنا من الوزير للغفير وإطعام المساكين طوال الأسبوع.. احتفالات المولد تشمل كل أطياف المجتمع الشريفة ومحرر اليوم السابع
الغربية إسلام الخياط

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تنتشر الآلاف من الخيام بمدينة طنطا من جميع أنحاء الجمهور من الصعيد لبحرى فى احتفالات العارف بالله السيد أحمد البدوى ويعلو أصوات حلقات الذكر والابتهالات بها فى حب آل البيت وأولياء الله الصالحين.
 
 

خيمة الشريفة ناريمان عبد الغفار

 
 
ولكن هناك خيمة واحدة فقط يعرفها الكبير والصغير يحضر إليها من الوزير إلى الغفير الصحفيين والإعلاميين وضباط الشرطة ورجال الدين والدعوة والمجاذيب والدراويش وكل عابر سبيل من أجل مصافحة الشريفة ناريمان عبد الغفار التى تحضر كل عام لتقوم بخدمة محبى ال البيت وأحباب العارف بالله السيد البدوى وسط استقبال حار من أهالى المدينة التى يتزايدون عاما بعد عام حتى أصبحت الشريفة ناريمان أشهر من نار على علم بمحافظة الغربية.
 
 
خيمة 5 نجوم للفقير والغنى
 
وعندما تدخل خيمة الشريفة ناريمان تشاهد خيمة مجهزة كشقة سكنية ويخدم بها عشرات الرجال وعلى رأسهم الشريفة تقوم بتحضير وجبات المأكولات نفسها وتطلق على نفسها أنها من أهل المساكين فتهتم الشريفة بمطبخ الخيمة ونظافته والحفاظ عليه لتقدم للناس مثل ما تأكله هى وأسرتها التى يشاركوها احتفالات المولد كل عام وتجبر  الغنى والفقير أن ياكل من مطبخها لإكرام كل الضيوف
 
 

خيمة الشريفة البيضاء من الوزير للغفير

 
 
وأصبحت شهرة الشريفة فى كل أنحاء احتفالات المولد فياتى لها من كل أطياف المجتمع من الوزير للغفير ففى الأعوام السابقة جاء أحد الوزراء السابقين لمشاركة الاحتفالات فضلا عن زيارة الكثير من ضباط الشرطة المتصوفين ورجال الأعمال ورؤساء أحياء ومدن سابقين والصحفيين والإعلاميين ورجال الأزهر والدين فضلا عن الدراويش والمجاذيب ومن يميلون يمينا ويسارا على صوت الذكر ويذهب الجميع إلى هذه الخيمة البيضاء لحسن مقابلة الشريفة وتقديم واجب الضيافة من المشروبات الروحانية  وتشغيل الابتهالات والذكر فى حب آل البيت.
 
 

الشريفة التصوف تواضع

 
 
ورغم كل هذا الشهرة للشريفة ناريمان عبد الغفار ووجودها وسط آلاف من مريدى البدوى ولكنها لا تحب التصوير ولا اللقاءات الصحفية فالتقط اليوم السابع صورة لها فقالت من يعمل عملا خالصا فليبعد عن الشهرة.. إحنا فى خدمة ال البيت وأحباب العارف بالله السيد البدوى والسيدة زينب وسيدنا والحسين وأولياء الله الصالحين. 
 
 
موضحة أن التصوف تواضع ومن تواضع لله رفعه ومن حبه ربه حبه عبده موضحا أن الخيمة البيضاء تدل على الصفاء والنقاء من القلب مثال الأحمدى شيخ العرب السيد البدوى مبينة أنها ترتدى ليلة الخميس الليلة الختامية الأبيض فى الأبيض وتتواصل مع المنشدين فى الابتهالات وحب آل البيت حتى أذان فجر الجمعة حبا وخدمة لصاحب البيت العارف بالله السيد أحمد البدوى.
 

الشريفة ومحرر اليوم السابع


المشاركون فى حلقة الذكر


كبار السن والشباب يشاركون فى حلقات الذكر


اندماج فى الذكر والابتهال


مسن يستريح من الميل يمينا ويسارا


الصحفيون والإعلاميون بمحافظة الغربية داخل الخيمة

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

ابوعمر المصري

السنة النبوية بريئة مما يفعلة هؤلاء

اولا السنة النبوية بريئة مما يفعلة هؤلاء فلم يرد عن الحبيب ولا صحابته ولا السلف اي عمل من هذه الاعمال ثانيا مين هية الشريفة اللي عمالة تصرف فلوسها على شئ لا فائدة منه شوى نشر البدع وبعض المجاذيب قد يدخلون في الشرك دون ان يعلموا ( بالتوسل والتبرك بالمقبورين وهذا نهى عنة الرسول الكريم .. ولو جاز ذلك لكان التبرك والتوسل بالرسول اولى لنا من غيرة ) ثالثا هذه السيدة من الممكن ان تنفق اموالها ابتغاء مرضات الله في السر للفقراء والمساكين واليتامي .. وما اكثرهم ( بدلا من التصور والرياء والفشخرة بدون داعي سوى الدعوة الى الموالد واحياء البدع ) رابعا اين دور الازهر من هذه الخزعبلات والشركيات ارحمونا وانشروا شئ يهم الناس في دينهم ودنياهم

عدد الردود 0

بواسطة:

حازم

ربنا يهدي - اين الازهر من كل هذا؟

هل هذا من الاسلام؟ وهل الذكر يلزمه الميل يمينا ويسارا ؟ وهل روي عن النبي صلى الله عليه وسلم او الصحابة او التابعين من فعل هذا؟ - التصوف والزهد ليس من الدين والله اعلم - ان الله لم يخلق العباد في الدنيا ليزهدوا فيها - والدليل ان ايات كثيرة تدل وتحث على العمل والسعي والتفكر في ملكوت الله وخلق الله - ان الغرب سبقنا بالاف السنين باختراعات واكتشافات وحتى خارج نطاق الكرة الارضية ونحن مازلنا نتمايل يمينا ويسارا تحت اسم "ذكر الله" ان ذكر الله يعني التفكر في مخلوقاته ان ذكر الله يعني ان نعمل كي نكون نحن كعبادا لله في مقدمة الامم - لا ان يشار الينا كمسلمين اننا عالة على العالم

عدد الردود 0

بواسطة:

د/ نـــــاصــر

ردا على رقم1 أقول: فلا تسفه العقول فلست بأعقل ممن يجتمع عند ولى لله لذكر اللـــه

فلا تكن باغيا و كارها للأشراف آل البيت – إنهم أناس يحبهم القاصى و الدانى ولكن دون مغالاة ولا شطط لأن الكل يعبد الله وحده ولايشرك به أحدا و أنظر من بالخيمه فربما هم أفضل منى و منك فلا تغفل و تسىء الأدب مع آل بيت الرسول الكريم - ولا تحتقر فعلهم للخير - و لا تستخدم - أسم الاشارة للنكرة -بقولك : هذه السيده - التى تطعم الفقير و الغنى - وهى تسير على نهج جدها رسول الله - وهى ما نسميه الآن أنها إنسانه تتكافل مع مجتمعها و الرحمة فى آل البيت ذكرها الله تعالى فى قرآن يتلى فى العالمين و إلى يوم الدين – فالواجب عليك وعلي الجميع دعمها وتشجيعها بل و مساعدتها على فعل الخير و لقد قال سبحانه: ? رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ? [فى سورة هود - وعن مسلم والترمذي في الجامع الصحيح عن واثلة بن الاسقع ، ( أن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل واصطفى قريشا من كنانة ، واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم) و النبى صلى الله عليه و سلم وذرياته من صفوة الخلق وهم ذرية فاطمة البتول سيدة نساء أهل الجنه و على بن أبى طالب كرم الله وجهه – وحبهم و إحترام مقامهم و مكانتهم عند الله واجبه فهم آل البيت الكرام ، الذين أحبهم الناس من كل جنس ولون وطبقة ، في كل زمان ومكان (إلا من كان شقيا منافقا محروما و لقد قال تعالى : ( ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيم) فحاشى أن ينكر مؤمن فضل الله عليهم - هل دخلت الى قلب الفاضله الجليله الشريفة الطيبة الأصل التى تخدم بيدها تواضعا لله غير متكبرة وغير متفاخرة بحسبها و نسبها أيها الحاقد والحاسد والناكر لمنبتها لتتقول عليها –بكلامك الفاسد- لقد قلت : من الممكن ان تنفق اموالها ابتغاء مرضات الله في السر للفقراء والمساكين واليتامي - هل نزل عليك الوحى ليعلمك بأنها لآ تبتغى الرضا من الله أو هى و من معها زاروا هذه الخيمه ممن يحبون آل البيت منافقون وخارجون عن مله الإسلام !!! إنك أيضا تعرف كثرة عدد الفقراء فماذا فعلت أكثر من النقد اللاذع و الاتهام لمن يقف بإيجابية لمساعدتهم و لم تترك النوايا لله !!! - ولكن ما أكثر بخلك وتجريحك و كراهيتك لآل البيت و لفعل الخير - ولقد قال تعالى :" الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ ? وَمَن يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ" ( -ألم تقرأ قول الله سبحانه و تعالى: ?مَن جَاءَ بِالحَسنَةِ فَلَهُ خَيرٌ مِّنهَا...?. ففي البخاري عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال : ارقبوا محمدا - صلى الله عليه وسلم - في أهل بيته ، والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي من قرابتي ) وأنت لست بأفضل من سيدنا أبو بكر . روى الحاكم عن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صل الله عليه وسلم أنه قال : ( لا يبغضنا أهل البيت احد ، إلا ادخله الله النار) . وقد قال الله تعالى في كتابه الكريم: ? إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ? و فى وسورة الحشرقال تعالى :( رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ) و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الحسن والحسين، هذا على عاتقه، وهذا على عاتقه، وهو يلثم هذا مرة، وهذا مرة، حتى انتهى إلينا، فقال له رجل: يا رسول الله، إنك تحبهما، فقال: ((من أحبهما فقد أحبني، ومن أبغضهما فقد أبغضني))؛ رواه أحمد في مسنده وأخيرا أذكرك ففى سورة النحل: ( إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاء ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) --- فإن الله قد كرمهم إكراما و أمر بوجوب الصلاة عليهم مع الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فى الصلوات الخمس ، فقال لنا : ( قولوا : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد . وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ) - و أما أهل الازهر فيعلمون ما تفعله الشريفه طيبة الأصل من مساعدة للفقراء وإطعام الفقير ليس من الخزعبلات والشركيات . فإتق اللــــــــه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة