هاشتاج "باسم أرملة هيلارى" تريند على "تويتر".. رواد الموقع يفضحون الإعلامى السابق: كارت واتحرق وفقد صوابه بعد خسارة "كلينتون".. ومصر غضبانة على "حرامى المقالات" وطوب الأرض الطيبة بيكرهه

أعلن رواد موقع التغريدات القصيرة تويتر، حملة غضب على الهارب باسم يوسف، عقب تقرير "اليوم السابع" الذي جاء تحت عنوان "ليلة بكى فيها أرامل هيلارى"، وهو التقرير الذي أفقده صوابه، ودفعه للتلفظ بألفاظ خارجة عبر مواقع التواصل، وأثار حالة واسعة من الغضب من رواد الموقع، الذين دشنوا هاشتاج "باسم أرملة هيلارى"، احتل المرتبة الثالثة فى قائمة الموضوعات الأكثر تداولا، مدفوعا بتدوينات المغردين التي فضحت الأكاذيب والتحريض الذى اشتهر بها الإعلامى الهارب باسم يوسف.

وقالت ، سارة فهمي، واحدة من المشاركين في الهاشتاج: "باسم ماسح جزم لأي كلب أمريكاني يدفعله حرامى المقالات تربية الزرايب".

 

وقال حساب تحت عنوان محمود عبد الوهاب "شوف يا باسم مصر غضبانه عليك وطوب الأرض الطيبة بيكرهك.. أصلها مابتحبش العيال الوسخة"

 

وقال آخر فى هاشتاج باسم أرملة هيلارى "الأراجوز تهور و كبر اتعلَّم الشتيمة القبيحة"

وكتبت نيفين جندى "هو فى راجل يستخبى ورا شوية شتامين.. يعنى حرامى وخاين وجبان".

واجتمعت آراء رواد "تويتر" أن يوسف فقد صوابه بعد خسارة جانب من مصادر تمويله واصفينه بأنه "كارت وأتحرق" كان يستخدمه كل من يدفع أكثر للدعاية لأفكاره المتطرفة الخبيثة، ومع أول معركة يخسر كل جوانبها أظهر دون أن يقصد الجانب المستتر فى شخصيته الحقيقة، ورفضه للنقد ضاربا بأول مبادئ الديمقراطية الذى يستتر وراءها دوما عرض الحائط، محتكر حق الهجوم والسخرية على نفسه فقط وتحريمها على الآخرين.

وقال حساب يحمل اسم "إيمان" "هل يعقل أن يكون باسم يوسف طبيب، وتطلع منه ألفاظ قذرة كدة !! أشك"، بينما قال حليم صدقى "اللى يبيع وطنه يعيش زى كلاب السكك، الحمد لله شفناك مقهور"

وقارن حساب باسم "عمر بن سليمان"، بين موقف بطل العالم فى الملاكمة الذى زار مصر و آثارها للترويج السياحة، بينما يحرض الإعلامى الهارب ضد بلده فى كل المحافل الدولية التى يحضرها.