شاهد فى دقيقة.. السوشيال ميديا.. هل تحسم سباق "البيت الأبيض" مبكرا؟

عدد الردود 0

مزيدا من الدماء و الحرب بالوكالة و بأستخدام جماعات الأسلام السياسي هو المتوقع عند فوز هيلاري

- مزيدا من الدماء و مزيدا من الحرب بالوكالة و بأستخدام جماعات الأسلام السياسي و ما تسميه هيلاري جماعات الأسلام الوسطي السياسي سيكون هو السيناريو المتوقع عند فوز هيلاري - خاصة أنها تستعين بهوما عابدين ذات الأصول الباكستانية الأخوانية كمساعدة لها و أبنة مفضلة لديها و لدرجة أنها تستأمنها علب بريدها الشخصي الذي نستخدمه بما يمس الأمن القومي الأمريكي و الذي سيصبح ألعوبة في أيادي الأسلام السياسي - فوز هيلاري سيكون الولاية الثالثة لعراب الأخوان و الجماعات الأسلامية – لكن السؤال هو ماذا لو فاز ترامب !! / فهل يمارس أوباما سياسة الأرض المحروقة قبل أن يسلمه السلطة في يناير 2017 !!؟ فأن هذا معناه مزيدا من الدماء و الحرائق و مزيدا من نتائج كارثية للحرب الباردة مع روسيا و بوتين - بوتين الذي أصبح العدو الأول للحزب الديمقراطي في أمريكا و بعد أن قام بفضح ممارسات أوباما و خليفته في البيت الأبض مسز كلينتون !!؟ راجعت أمس فيلم وثائقي عن هيلاري و ترامب بأحدي القنوات و لا أنسي منظر هيلاري و السعادة تطل من وجهها فور رؤيتها دماء معمر القذافي مقتولا و كأنه تتويجا لسياستها بالخارجية الأمريكية و ثورات الربيع الدموي التي اشرفت مع أوباما علي تنفيذه بالدول العربية - أما فوز ذات الرداء الأحمر فمعناه مزيدا من الحرائق و مزيدا من نزيف الدماء في سوريا و العراق و الشرق الأوسط -- العداء و الثأر الدموي سيظل يغلي داخل هيلاري -- الثأر داخل هيلاري نتيجة ما نالها من فشل سياساتها الخارجية و الذي اسفر عن قتل النصل الأمريكي في بنغازي بمذبحة في ليبيا كذلك فشل سياساتها في العراق و سوريا و ليبيا و مصر - أنه فشل سياساتها الخارجية و الذي سوف تعلقه علي الدور الريادي للدب الروسي - بوتين و لافروف الذي فضحا التواطؤ الأمريكي مع الجماعات الإرهابية في سوريا - أنه الثأر الذي يغلي داخل هيلاري تجاه أفشال مشروعها الحارق للشرق الأوسط و الذي تصدي له زعماء و شعوب و قادة مصر و السعودية و دول الخليج